المواضيع الأخيرة
لا تنسوا أن تتصفحوا أيضا بعض أقسام المنتدى:
بوابة الخواطر الأدبية للكاتب ش ق بن عليةبحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 25 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 25 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ
وجوب القطع والجزم بأفضلية أبي بكر الصديق على الصحابة كلهم
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وجوب القطع والجزم بأفضلية أبي بكر الصديق على الصحابة كلهم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدّنا محمد وآله وصحبه أجمعين، وبعد: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وجدت لكم يا ساداتي الأحباب هذه المناقشة في منتدى الأصلين وفيها رد شاف واف حول قضية إجماع أهل السنة والجماعة قاطبةً على أفضلية سيدينا الشيخين الامامين أبي بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضوان الله عليهما بل و كون الاختلاف واقعاً فقط في المفاضلة بين سيدينا عثمان وعلي رضي الله عنهما هذا مع اتفاق جمهور أهل السنة والجماعة سلفاً وخلفاً على تفضيل عثمان رضي الله عنه وهذا الاتفاق هو المعتبر ولله الحمد إذاً فالحق الذي تطيب قلوبنا بالشهادة به وتقر بقوله أعيننا وتنفر من خلافه أرواحنا وتشمئز من العدول عنه مشاعرنا هو أن أفضل الصحابة رضوان الله عليهم هو سيدنا أبو بكر الصديق ثم سيدنا عمر ثم سيدنا عثمان ثم سيدنا علي رضوان الله عليهم أجمعين و إنني لأشهد و أجزم و أقطع بملء اليقين الذي لا تشوبه من الشك أدنى شائبة أن هذا هو الذي يرضى بقوله سيدي ومولاي أمير المؤمنين علي كرم الله وجهه بلا ريب فقد صح وثبت وتواتر عن سيدي ومولاي أمير المؤمنين أبي السبطين رضي الله عنه الشهادة بالخيرية لسيدنا أبي بكر الصديق ثم سيدنا عمر رضي الله عنه ولكن حدث في هذا الزمان الرديء بدع ما أنزل بها من سلطان ويوشك مع السكوت عليها أن ينجم عنها انهيار صرح الاجماع الذي نعتز به والذي يمسك أهل السنة والجماعة من أن يصيبهم ما أصاب الفرق التي شذت وانشقت ثم تمزقت و تشققت وعندها فسلام على البقية الباقية من روح الوحدة الاسلامية والعياذ بالله ولذلك نرفع صوتنا ومن هنا برفض اجتهادات أولئك المجتهدين الذين لا يعترفون بما هو بدهي من مخالفتهم لما تناقله الجمهور بل يريدون ايهام الناس بأنه لا اجماع معتبر على ما خالفوا به جمهور المسلمين و إننا لنتعوذ بالله تعالى من اجتهاداتهم العجيبة الغريبة هذه ونرى الإعراض عنها وإنكارها قربةً إلى الله تعالى وفي وجه هؤلاء نصرخ متأسين في ذلك بسيدنا الامام القاضي العلامة العارف بالله تعالى يوسف النبهاني الذي نقل عن أكابر أئمة الفقه والحديث وعلم الكلام والصوفية في كتابه البديع : الأساليب البديعة ما ينسف دعاوى هؤلاء. في وجه هؤلاء نصرخ وبأعلى صوتنا : عقيدة أهل الحق هي بالإجماع هي تفضيل أبي بكر الصديق ثم عمر والجمهور منهم على تفضيل عثمان على علي ولا شك أن هؤلاء الأربعة هم أفضل الصحابة رضوان الله عليهم و إنني هنا مع جمهور أهل السنة في تفضيل عثمان على علي رضي الله عنهما فإليكم الآن يا أحباب هذه المناقشة : كتب سيدي ماهر محمد بركات تحت عنوان جواب الشيخ محمود سعيد ممدوح على مسألة تفضيل الصحابة كتب أخي بركات ناقلاً عن الرابط : http://forum.rayaheen.net/showthread...&view=1#p53615 كتب ناقلاً ما يلي : بسم الله الرحمن الرحيم : سئل الشيخ عن عقيدته في مسألة تفضيل الصحابة فأجاب : أولا: هذه المسألة ليست من مسائل العقائد عند أهل السنة والجماعة ان الذي عليه أئمة الأشاعرة كالباقلاني وامام الحرمين والغزالي والآمدي والمازري وأبي العباس القرطبي والسعد التفتازاني والعضد الايجي أن مسألة التفضيل مسألة تتعارض فيها الظنون وهي من مباحث الفروع , وهؤلاء جميعا جوزوا امامة المفضول مع وجود الفاضل. ثانيا: أن الصحابة والتابعين اختلفوا في تعيين أفضلهم , فأكثر هؤلاء لم ينقل عنهم قول في المسألة , نعم نقل عن الأكثرين تفضيل الصديق رضي الله تعالى عنه وكذلك نقل عن جمع من الصحابة كعمار وسلمان والمقداد وجابر وابن عباس وأبي ذر وبريدة وسهل ابن حنيف وغيرهم .ومن التابعين جمع عظيم نقل عنهم تفضيل علي عليه السلام وتقديمه على سائر الصحابة. ثالثا: أن الصحابة فمن بعدهم اختلفوا في التفضيل فمنهم من توقف في أهل الطبقة الواحدة كالعشرة المبشرين ومنهم من فضل من مات في حياة النبي صلى الله عليه آله وسلم , ومنهم من عين منهم كتعيين أم سلمة لأبي سلمة , وأبي هريرة لجعفر الطيار رضي الله عنهم . ومنهم من فضل عمر ومنهم من فضل عثمان رضي الله عنهما كبعض الأيوبيين ومنهم من فضل فاطمة عليها السلام ومنهم كابن سيرين من صرح بأفضلية المهدي على أبي بكر وعمر وأغرب بعضهم ففضل عمر بن عبد العزيز على عمر بن الخطاب والحاصل ان الأقوال كثيرة ومتفرقة. رابعا: انه لم يصح اجماع ملزم في المسألة , نعم نقل بعضهم الاجماع وحقيقته أنه اجماع مذهب أو طائفة أو مشايخه. خامسا: صح عن جمع من آل البيت نقل اجماع ائمة آل البيت على أفضلية علي عليه السلام وهو قول كثيرين من أهل السنة والجماعة خاصة الصوفية منهم كالشيخ محي الدين والايمان , ونقل عن الامام مالك بن أنس رحمه الله تعالى أنه كان يقول لا أفضل على بضعة رسول الله صلى الله عليه وآله ووسلم أحدا. واذا كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم قد تواتر عنه أنه قال لعلي عليه السلام " أنت مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي " معناه جميع منازل هارون هي منازل لعلي الا ما صح استثناؤه بالنص , وكان هارون أعلم الناس وأفضلهم بعد موسى عليهما السلام . والأمر سهل فمن رأى أفضلية علي فلا تثريب عليه . ومن ظن أفضلية الصديق رضي الله عنه فقد تمسك بحبل متين . ومن قدم الفاروق فذلك لا يحزن الصديق أو عثمان أوعليا . ومن قدم ابن مسعود - وهذا كان مذهب أصحابه - فلا يحزن من سبقه بالايمان كخديجة وعلي وأبي بكر رضي الله عنهم ساداتنا الصحابة من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم باحسان وعنا معهم بهم . فخذ بالعلم ودعك من التضييق والتشديد ورضي الله عن ساداتنا الغماريين. ولي مصنف في هذه المسألة الفرعية اسمه " غاية التبجيل , وترك القطع بالتفضيل" انتهى . يتبع إن شاء الله تعالى المصدر رباط الفقراء |
عدل سابقا من قبل فقير بوشيخي في السبت 7 نوفمبر 2009 - 4:06 عدل 1 مرات
فقير بوشيخي- عضو مميز
- عدد الرسائل : 1413
الموقع : www.cheikhiyya.com
نقاط : 7553
تاريخ التسجيل : 29/04/2008
رد: وجوب القطع والجزم بأفضلية أبي بكر الصديق على الصحابة كلهم
شكرا سيدي الفاضل على موضوعك التميز ، وجعله الله في ميزان حسناتكألا ترى أن أهل الشيعة ، ينكرون فضائل وخصال سيدنا أبي بكر الصديق ، ولا يسمونه حتى بالصديق ، بل بأبي بكر بن أبي قحافة؟؟؟؟
رد: وجوب القطع والجزم بأفضلية أبي بكر الصديق على الصحابة كلهم
واش دخلنا في الشيعة يا لطيف
حنا بني مزاب وحصلنا فيهم وين خصك يا الشيعة
بارك الله فيك الأخ لفقير البوشيخ على موضوعك المميز مع أنه دائما مميزة وجعله لك الله في ميزان حسناتك
حنا بني مزاب وحصلنا فيهم وين خصك يا الشيعة
بارك الله فيك الأخ لفقير البوشيخ على موضوعك المميز مع أنه دائما مميزة وجعله لك الله في ميزان حسناتك
عدل سابقا من قبل آل سيد الشيخ عبد الهادي في السبت 7 نوفمبر 2009 - 22:03 عدل 1 مرات
رد: وجوب القطع والجزم بأفضلية أبي بكر الصديق على الصحابة كلهم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين سيدّنا محمد وآله وصحبه أجمعين، وبعد:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نشكركم سيدي رئيس المنتدى على المساندة والتشجيع، وسيدي عبد الهادي
" الحمد لله تحضرني قصة أحد الشيعة ترك التشيع ولزم أهل السنة والجماعة وقال قولة حقيقة هي عبرة وحكمة لمن أراد أن يعتبر قال : " كنت أحب عليا فقط ، أما الآن فإزداد قلبي نورا بحب أبي بكر وعمر وعثمان رضوان الله عليهم "
_________________________
تابع للموضوع أعلاه
ثم تساءل أخي بركات قائلاً :
هل من تعليق على جوابه بالتأييد أو الاعتراض ؟؟
وقد جاء الجواب المفحم من سيدي الشيخ الأزهري إذ رد جزاه الله خير الجزاء :
مقصود ممدوح أن من خالف طريقة أهل السنة في مسألة التفضيل فإنه لا يكون قد ابتدع لأنه لم يخالف قطعيا بل ظنيا!! وهذا باطل لأنه هو نفسه في كثير من المسائل حكم بتبديع من خالفه في المولد والتوسل والزيارة والسبحة وفضل النصف من شعبان أو عدد التراويح وصنف في الرد عليهم، وسائر أهل الحق يكادون يبدعونهم في هذه الأمور، مع أن هذه لم تبلغ مبلغ مسألة التفضيل التي اعتاد علماء أهل السنة ذكرها في كتب العقائد.
أولا : دعواه أن مسألة التفضيل ليست من مسائل العقائد باطل بطلانا ظاهرا لكل من يعرف كتب عقائد أهل السنة، فهم ينصون على مسألة التفضيل ويذكرونها في آخر مباحث العقيدة، ودونكم العقيدة الطحاوية والغزالية وغيرهما تجدوا ذلك.
ودعواه على أئمة الأشاعرة أنهم لا يرون التفضيل واجبا مردود بكونهم ذكروه في مصنفاتهم في الأصول لا الفروع وأوجبوه، ومردود ثانيا بنقلهم إجماع أهل السنة على تفضيل الصديق على الفاروق والفاروق على عثمان وعلي ..
وسأكتفي بمثالين لبيان تدليسات ممدوح في نقله عن الأئمة، فمنهم الباقلاني الذي نسب إليه أنه لا يقول بوجوب التفضيل.
مثال عن الباقلاني:
قال الباقلاني في الإنصاف:
((ويجب أن يعلم: أن إمام المسلمين وأمير المؤمنين ومقدم خلق الله أجمعين، من الأنصار والمهاجرين، بعد الأنبياء والمرسلين: أبو بكر الصديق رضي الله عنه، لقوله تعالى: \"ثاني اثنين إذ هما في الغار\" ولا أفضل من اثنين ثالثهما الله .. ))
إلى أن قال :
((والدليل على إثبات الإمامة للخلفاء الأربعة رضي الله عنهم على الترتيب الذي بيناه: أن الصحابة رضي الله عنهم كانوا أعلام الدين، ومصابيح أهل اليقين، شاهدوا التنزيل، وعرفوا التأويل، وشهد لهم النبي صلى الله عليه وسلم بأنهم خير القرون، فقال: خير القرون قرني فلما قدموا هؤلاء الأربعة على غيرهم ورتبوهم على الترتيب المذكور، علمنا أنهم رضي الله عنهم لم يقدموا أحداً تشهياً منهم، وإنما قدموا من قدموه لاعتقادهم كونه أفضل وأصلح للإمامة من غيره في وقت توليه))اهـ.
واقرأ بقية كلامه إن شئت في بيان ذلك.
ويقول الباقلاني في التمهيد ما نصه :
((وقد اتفق المسلمون على أن أعظم الإمامة الإمامه الكبرى وأن إمام الأمة الأعظم له أن يتقدم في الصلاة فيجب لأجل ذلك أجمع أن يكون أفضلهم ويدل على ذلك أيضا إجماع الأمة في الصدر الأول على طلب الأفضل وتمثيلهم بين أهل الشورى وقول عبد الرحمن لم أرهم يعدلون بعثمان أحدا وقول أبي عبيدة لعمر حين قال مد يدك أبايع لك أتقول هذا وأبو بكر حاضر والله ما كان لك في الإسلام فهة غيرها وترك الكافة الإنكار عليه وقبول عمر لهذا منه وإضرابه عن مراجعته وإنما استجاز عمر قبول ذلك خشية الفتنة وأن لا تستقيم الأمة على أفضلها ولذلك قال وقى الله شرها ))
فهذا كلام الباقلاني ..
وهاك مثال آخر يقول ممدوح في كتابه: ((وصرح أبو العباس القرطبي بهذا المعنى وبخلو المسألة من الدليل القطعي في المفهم 6/238، ونقله عنه الحافظ في الفتح 7/34 ))اهـ.
وإليك كلام القرطبي منقولا في الفتح 7/34 :
((قال وإذا تقرر ذلك فالمقطوع به بين أهل السنة أفضلية أبي بكر ثم عمر ثم اختلفوا فيمن بعدهما فالجمهور على تقديم عثمان وعن مالك التوقف والمسالة اجتهادية ومستندها ان هؤلاء الأربعة اختارهم الله تعالى لخلافة نبيه وإقامة دينه فمنزلتهم عنده بحسب ترتيبهم في الخلافة والله اعلم))
كذا في الفتح نقلا عن القرطبي فانظر إلى قوله فالمقطوع به بين أهل السنة أفضلية أبي بكر ثم عمر لتعلم أن الاجتهاد والخلاف إنما هو بين عثمان وعلي فقط ولتعلم أن القرطبي يرى أن الإجماع حاصل وأن الأفضلية المتقدمة مقطوع بها، ثم قارن هذا بكلام ممدوح تر الفرق.
وكذلك فعل ممدوح في كثير من النصوص التي بترها أو دلسها أو غير معناها بحيث لو تتبعنا كل نص منها لطال الأمر وزاد التعجب.
وأما قول ممدوح: ((وهؤلاء جميعا جوزوا إمامة المفضول مع وجود الفاضل))
كلامه هذا شامل لكل من تقدم منهم الإمام الباقلاني وإليكم قول الباقلاني من التمهيد في مسألة صفات الإمام :
((وأما ما يدل على أنه يجب أن يكون أفضلهم متى ما لم يكن هناك عارض يمنع من إقامة الأفضل فالأخبار المتظاهرة عن النبي صلى الله عليه وسلم في وجوب تقدمة الأفضل ..))
ويقول :
((فيجب لأجل ذلك أجمع أن يكون أفضلهم))
ويقول :
((ويدل لذلك أيضا إجماع الأمة في الصدر الأول على طلب الأفضل ..))
فقارنوا بين إطلاق ممدوح وبين تقييد الباقلاني جواز إمامة المفضول بما إذا تعذر نصب الأفضل، وإلا فالواجب نصب الأفضل، ومسألتنا هذه ليست مما حصل فيه شيء من ذلك ليقال بأن الصحابة قدموا المفضول وتركوا الأفضل خشية كذا وكذا بل فعلوا ذلك وبايعوا أبا بكر مختارين، وممدوح أوهم الناس أن أهل السنة يقولون بجواز تقديم المفضول على الأفضل بلا قيد ولا شرط وهذا عين الغش والتدليس والكذب.
ثانيا وثالثا :
قوله ((أن الصحابة والتابعين اختلفوا في تعيين أفضلهم))
فباطل مردود بانعقاد إجماع أهل السنة على الأفضلية المعروفة، وأما رواياته الشاذة في ذلك فمردودة ..
قال الحافظ في الفتح 7/17:
((وذهب قوم الى ان أفضل الصحابة من استشهد في حياة النبي صلى الله عليه وسلم وعين بعضهم منهم جعفر بن أبي طالب ومنهم من ذهب الى العباس وهو قول مرغوب عنه ليس قائله من أهل السنة بل ولا من أهل الإيمان ومنهم من قال افضلهم مطلقا عمر متمسكا بالحديث الاتي في ترجمته في المنام الذي فيه في حق أبي بكر وفي نزعه ضعف وهو تمسك واه ونقل البيهقي في الاعتقاد بسنده الى أبي ثور عن الشافعي انه قال اجمع الصحابة واتباعهم على أفضلية أبي بكر ثم عمر ثم عثمان ثم علي))
ولو فرضنا حصول اختلاف فقد انقضى بالإجماع، ولو مشينا على طريقة ممدوح لجاز لقائل أن يقول بأن الصحابة اختلفوا في المعوذتين ولم يتفقوا على أنها من القرآن !!
رابعا وخامسا: أنكر ممدوح نقل الإجماع على الأفضلية المعروفة!! فدونكم كتب العقائد فانظروا تعرفوا أنه لما أنكر الإجماع إنما أنكره لأنه لا يعترف بالإجماع الذي يكون بين أهل السنة !!! ولهذا فهو يدلس بقوله أن آل البيت يرون تفضيل علي على الشيخين والواقع أن آل البيت الذين يعنيهم من غير أهل السنة أصلا .. وكل نقول ممدوح في هذا الباب فتدليسات يجب الحذر منها ودعواه على محي الدين بن عربي كذب، ودعواه على الإمام مالك دعوى باطلة والمالكية أعرف بمذهبهم من ممدوح، وقد نقل القرطبي الإجماع على التفضيل، وإنا جاء الخلاف عن مالك في عثمان وعلي خاصة وقد رجع إلى تفضيل عثمان.
تنبيه: حتى من لا يقول بوجود دليل قاطع فهو يحتج بعمل السلف ويرى أنه دليل ظني واجب ولازم ومن خالفه فمبتدع.
انتهى رد سيدي الشيخ الأزهري
كما رد سيدي محمد سيد نصار فقال :
وقد طولبوا بالدليل من كلام السيد محي الدين ابن عربي على ما زعمه ممدوح فلم يأتوا به، وأُتي لهم بدليل نقض الزعم، بل وبما يثبت أن الشيخ رضي الله عنه على مذهب أهل السنة في وجوب الكف عما شجر بن الصحابة، بل بما فيه الثناء على سيدنا معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه.
انتهى ما أردت نقله من الرابط :
http://www.aslein.net/showthread.php?t=3352
و الآن دعوني يا سادة أعود لأتلذذ بترديد مقولة أهل الحق وعقيدة الجمهور :
أفضل الصحابة ساداتنا أبو بكر الصديق وعمر و عثمان وعلي رضي الله عنهم جميعاً و أفضل الأربعة سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه ثم الفاروق أمير المؤمنين سيدنا عمر رضي الله عنه و أرجح تفضيل ذي النورين الامام الشهيد المظلوم سيدنا عثمان على الامام مكرم الوجه أبي السبطين سيدنا علي رضي الله عنهما فيا رب أحيني ما أحييتني على هذه العقيدة ولا تتوفني إلا عليها يا رب يا رب يا رب بجاه سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم
والحمد لله رب العالمين
المصدر
رباط الفقراء
فقير بوشيخي- عضو مميز
- عدد الرسائل : 1413
الموقع : www.cheikhiyya.com
نقاط : 7553
تاريخ التسجيل : 29/04/2008
رد: وجوب القطع والجزم بأفضلية أبي بكر الصديق على الصحابة كلهم
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين
سيدنا محمد النبى الأمى وآله وصحبه أجمعين
الأخوة الأفاضل والأخوات الفضليات
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
بارك الله فيكم وزادنا وإياكم من فضله
مع الأسف الشديد، مازال أناس يتساءلون من الفاضل والمفضول والمفضل ؟ يعنى من الصحب الكرام
( من يفضل من )
الكل له فضل وسبق وحب وقرب من سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وكلاً له خصوصية مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
جاء فى معجم الأدباء : لياقوت الحموي
فى معرض الكلام عن أحمد بن سهل البلخى
قال الوزيري: وكان أيضاً يتحرج عن تفضيل الصحابة بعضهم على بعض، وكذلك عن مفاخرة العرب والعجم، ويقول ليس في هذه المناظرات الثلاث ما يجدي طائلاً، ولا يتضمن حاصلاً، لأن الله تعالى يقول في معنى القرآن: (قرآناً عربياً غير ذي عوج) الآية وأما معنى الصحابة وتفضيل بعضهم على بعض، فقوله عليه السلام، أصحابي كالنجوم، بأيهم اقتديتم اهتديتم، وكذلك العربي والشعوبي، فإنه سبحانه يقول: (فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون) ويقول في موضع آخر، (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)
هيا بنا إخوانى نقرأ ما قاله السادة الأفاضل
رضوان الله عليهم أجمعين
يبينون لنا ويفهموننا أنهم كلهم خير كلهم فاضل
كلاً منهم يثنى على الأخر ويرى أنه الأفضل
جاء فى كنز العمال ( المتقي الهندي )
عن ابن عباس قال : قام رجل إلى أبي بكر الصديق فقال : يا خليفة رسول الله ! من خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فقال : عمر بن الخطاب ، قال : ولاي شئ قدمته على نفسك ؟ قال : بخصال ، لان الله باهى به الملائكة ولم يباه بي ، ولان جبريل أقرأه السلام ولم يقرئني ، ولان جبريل قال : يا رسول الله ! اشدد الاسلام بعمر بن الخطاب ، القول ما قال عمر ، ولان الله صدقه في آيتين من كتابه ولم يصدقني ، قال : عاتب النبي صلى الله عليه وسلم بعض نسائه فأتاهم عمر فقال : لتنتهين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أو لينزلن الله فيكن كتابا ، فأنزل الله (عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجا خيرا منكن) الآية ، ولان عمر قال : يا رسول الله ! إنه يدخل عليهن البر والفاجر فلو ضربت عليهن الحجاب ! فأنزل الله (وإذا سألتموهن متاعا فاسئلوهن من وراء حجاب) ولان عمر قال : يا رسول الله ! لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى ، فأنزل الله (واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى).
فلما قبض أبو بكر قام رجل إلى عمر بن الخطاب فقال : يا أمير المؤمنين ! من خير الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ قال : أبو بكر الصديق ،
عن ابن شهاب عن عبد الله بن كثير قال : قال لي علي ابن أبي طالب : أفضل هذه الامة بعد نبيها أبو بكر وعمر : ولو شئت أن أسمى لكم الثالث لسميته ، وقال : لا يفضلني أحد على أبي بكر وعمر إلا جلدته جلدا وجيعا ، وسيكون في آخر الزمان قوم ينتحلون محبتنا والتشيع فينا هم شرار عباد الله الذين يشتمون أبا بكر وعمر ، قال : ولقد جاء سائل فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فأعطاه وأعطاه أبو بكر وأعطاه عمر وأعطاه عثمان ، فطلب الرجل من رسول الله صلى الله عله وسلم أن يدعو له فيما أعطوه بالبركة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : كيف لا يبارك لك ولم يعطك إلا نبي أو صديق أو شهيد
وجاء فى صحيح مسلم
4402 - حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ عَمْرٍو الْأَشْعَثِيُّ وَأَبُو الرَّبِيعِ الْعَتَكِيُّ وَأَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلَاءِ وَاللَّفْظُ لِأَبِي كُرَيْبٍ قَالَ أَبُو الرَّبِيعِ حَدَّثَنَا و قَالَ الْآخَرَانِ أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعِيدِ بْنِ أَبِي حُسَيْنٍ عَنْ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ قَالَ سَمِعْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُا وُضِعَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَلَى سَرِيرِهِ فَتَكَنَّفَهُ النَّاسُ يَدْعُونَ وَيُثْنُونَ وَيُصَلُّونَ عَلَيْهِ قَبْلَ أَنْ يُرْفَعَ وَأَنَا فِيهِمْ قَالَ فَلَمْ يَرُعْنِي إِلَّا بِرَجُلٍ قَدْ أَخَذَ بِمَنْكِبِي مِنْ وَرَائِي فَالْتَفَتُّ إِلَيْهِ فَإِذَا هُوَ عَلِيٌّ فَتَرَحَّمَ عَلَى عُمَرَ وَقَالَ مَا خَلَّفْتَ أَحَدًا أَحَبَّ إِلَيَّ أَنْ أَلْقَى اللَّهَ بِمِثْلِ عَمَلِهِ مِنْكَ وَايْمُ اللَّهِ إِنْ كُنْتُ لَأَظُنُّ أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَ صَاحِبَيْكَ وَذَاكَ أَنِّي كُنْتُ أُكَثِّرُ
أَسْمَعُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ جِئْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَدَخَلْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَخَرَجْتُ أَنَا وَأَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ فَإِنْ كُنْتُ لَأَرْجُو أَوْ لَأَظُنُّ أَنْ يَجْعَلَكَ اللَّهُ مَعَهُمَا
و حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَخْبَرَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ عَنْ عُمَرَ بْنِ سَعِيدٍ فِي هَذَا الْإِسْنَادِ بِمِثْلِهِ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى الْعَنَزِيُّ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ غِيَاثٍ عَنْ أَبِي عُثْمَانَ النَّهْدِيِّ عَنْ أَبِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ قَالَ
بَيْنَمَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي حَائِطٍ مِنْ حَائِطِ الْمَدِينَةِ وَهُوَ مُتَّكِئٌ يَرْكُزُ بِعُودٍ مَعَهُ بَيْنَ الْمَاءِ وَالطِّينِ إِذَا اسْتَفْتَحَ رَجُلٌ فَقَالَ افْتَحْ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ قَالَ فَإِذَا أَبُو بَكْرٍ فَفَتَحْتُ لَهُ وَبَشَّرْتُهُ بِالْجَنَّةِ قَالَ ثُمَّ اسْتَفْتَحَ رَجُلٌ آخَرُ فَقَالَ افْتَحْ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ قَالَ فَذَهَبْتُ فَإِذَا هُوَ عُمَرُ فَفَتَحْتُ لَهُ وَبَشَّرْتُهُ بِالْجَنَّةِ ثُمَّ اسْتَفْتَحَ رَجُلٌ آخَرُ قَالَ فَجَلَسَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ افْتَحْ وَبَشِّرْهُ بِالْجَنَّةِ عَلَى بَلْوَى تَكُونُ قَالَ فَذَهَبْتُ فَإِذَا هُوَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ قَالَ فَفَتَحْتُ وَبَشَّرْتُهُ بِالْجَنَّةِ قَالَ وَقُلْتُ الَّذِي قَالَ فَقَالَ اللَّهُمَّ صَبْرًا أَوْ اللَّهُ الْمُسْتَعَانُ
والأحاديث فى فضائل الصحابة كثيرة
ولكن ما نفهمه منها أنهم رضوان الله عليهم كان لهم السبق والفضل
وكلاً له خصوصية عند رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
فينبغي علينا أن نعلم هذا
يقول المولى فى كتابه الكريم
بسم الله الرحمن الرحيم
{تِلْكَ الرُّسُلُ فَضَّلْنَا بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ مِنْهُمْ مَنْ كَلَّمَ اللَّهُ وَرَفَعَ بَعْضَهُمْ دَرَجَاتٍ وَآَتَيْنَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ الْبَيِّنَاتِ وَأَيَّدْنَاهُ بِرُوحِ الْقُدُسِ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آَمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ (253) }سورة البقرة
{ آَمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آَمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (285) }سورة البقرة
مع أن التفضيل موجود بين الرسل وأفضلهم على الإطلاق سيدنا محمد عليه وعليهم السلام ومع ذلك لانفرق بين أحد من رسله فتأمل
سأل رجل أحد الصالحين قائلاً :
ما حكمة الله فى خلقه
فقال : ما تراهم عليه
وحكمة الله أن جعل الخلفاء الأربعة على هذا النحو من الترتيب
سيدنا أبو بكر الصديق
سيدنا عمر بن الخطاب
سيدنا عثمان بن عفان
سيدنا على بن أبى طالب
رضوان الله عليهم أجمعين
هذا وبالله التوفيق
وصلى الله على سيدنا محمد النبى الأمى وآله وصحبه أجمعين
المصدر
معجم الأدباء : تأليف السيد ياقوت الحموي
رباط الفقراء
فقير بوشيخي- عضو مميز
- عدد الرسائل : 1413
الموقع : www.cheikhiyya.com
نقاط : 7553
تاريخ التسجيل : 29/04/2008
رد: وجوب القطع والجزم بأفضلية أبي بكر الصديق على الصحابة كلهم
الأمر سهل فمن رأى أفضلية علي فلا تثريب عليه .
ومن ظن أفضلية الصديق رضي الله عنه فقد تمسك بحبل متين .
ومن قدم الفاروق فذلك لا يحزن الصديق أو عثمان أوعليا .
ومن ظن أفضلية الصديق رضي الله عنه فقد تمسك بحبل متين .
ومن قدم الفاروق فذلك لا يحزن الصديق أو عثمان أوعليا .
عبد الله بحوصي- عضو مميز
- عدد الرسائل : 1122
العمر : 45
نقاط : 7405
تاريخ التسجيل : 20/04/2009
مواضيع مماثلة
» أبو بكر الصديق رضي الله عنه.
» سيرة شيخ الصحابة
» فضل الصحابة رضوان الله عليهم
» سيرة الصحابة الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم
» مامعنى الصديق؟
» سيرة شيخ الصحابة
» فضل الصحابة رضوان الله عليهم
» سيرة الصحابة الكرام رضي الله عنهم وأرضاهم
» مامعنى الصديق؟
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي
» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
الخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين
» من شيوخ سيدي الشيخ
الخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين
» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
الخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين
» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh
» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
السبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69
» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
السبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين
» من روائع محمد ولد بلخير
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي
» سيدي أحمد المجدوب
الجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz
» صدور كتاب جديد.....
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz
» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz
» الرحال اللاجئون قديما
الجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz
» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر
» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
الثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh
» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
السبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين
» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر
» قصائد بوشيخية .
الجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh
» شهداء معركة تازينة باليض.....
الخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh
» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
الإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري