المواضيع الأخيرة
لا تنسوا أن تتصفحوا أيضا بعض أقسام المنتدى:
بوابة الخواطر الأدبية للكاتب ش ق بن عليةبحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 53 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 53 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ
هل انت من المتطيرين؟
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل انت من المتطيرين؟
االتطير والتشائم:لتطيّر كان مسيطراً على عقول العرب قبل الإسلام ، وقد سيطر على كثير من الأمم عبر
التاريخ ، والتطيّر هو التشاؤم حيث كان الناس وما زالوا يتشاءمون من الغراب والبوم ونحوهما ، وكان العرب يستشئمون من شهر صفر ، ويقولون هو شهر الدواهي إلى غير ذلك من الترّهات والأضاليل ،
ما هو التطيّر ومن أين أتت كلمة تطيّر:
كلمة تطيّر مشتقة من الطير ، وكان الواحد من أهل الجاهليّة إذا خرج لأمر استعمل الطير فإن رأى أن الطير طار يمنة تيمن به واستمر ، وإن رآه طار يسرة تشاءم به ورجع عن أمره ، وكانوا يسمون الطائر أو الحيوان الذي يأخذ ذات اليمين بالسانح ، ويسمون الذي يأخذ ذات الشمال بالبارح ويتشاءمون منه
فالتطير كان قديماً في الأمم ، وقد ورد ذمّه في القرءان ، فقد أخبرنا الله أن فرعون وقومه تطيروا بموسى ومن معه فوصفهم بقوله : " فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ" الاعراف
وتشاءم قوم صالح بصالح كما ورد في الآية :" قالوا اطّيرْنا بكَ وبمنَْمَعَك " النمل47 ، فرد عليهم نبي الله صالح فقال :" قال طائرُكُمْ عندَ الله " أي أن يجازيكم على ذلك ، وتشائم أهل القرية بالرسل الثلاث في قصة صاحب يس فقالوا لهم :" قالوا إنا تطيَّرْنا بِكُمْ " وكان الردّ عليهم جميعاً أن الشرّ ما جاءهم إلا من قبل أنفسهم بكفرهم وعنادهم كما جاء في الآية " قالوا طائرُكُم مَعَكُم أئن ذُكِّرْتم بل أنُتُم قومٌ مُسْرِفون " ومعنى طائركم معكم "� أي شؤمكم مردود عليكمو بمجيء الإسلام قضى على كثير من الخرافات التي كان يؤمن بها العرب في الجاهلية ، فأوضح رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للناس كل ما كانوا يعتقدونه من الأضاليل ، فأخبرهم بأن كل ما يعترض حياتهم من خير أو شرّ قليل أو كثير وما يصيبهم من بلاء و مرض ونقص في الأموال والأنفس والثمرات هو بمشيئة الله تعالى وقضائه وقدره ، فنفى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما كان يعتقده أهل الجاهلية في تأثير الشهور والأيام في جلب الخير أو وقوع الشر ، وأخبر -صلى الله عليه وسلم- بأن شهر صفر كغيره من الشهور لا تأثير له في جلب نفع أو دفع ضرّ ، وكذلك الأيام والليالي والساعات لافرق بينها ، لا كما كان يظن أهل الجاهلية من نحس يوم الأربعاء ، ويتشائمون من الزواج في شهر شوال ، وكانت عائشة رضي الله عنها تقول : " تزوجني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في شهر شوال فمن كان أحظى مني " فتاوى ورسائل الشيخ محمد بن ابراهيم
ونفى عليه الصلاة والسلام ما كان يزعمه العرب من أوهام فقال : " لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر " وكانت العرب تعتقد أن عظام الميت وروحه تنقلب إلى هامة تطير
ما هو رأي العلماء فيمن تشائم بشيء رآه أو سمعه في الصباح فأحجم عن إقدامه على عمل ما أو تجارة ما ؟
وقال العلماء أنه من تشاءم بمرئي أو مسموع ، بأن رأى في الصباح بوماً على نافذته أو سمع خبراً غير سار عن شيء لا يتعلق به ، ورجع بسببه عن سفر أو تجارة أو غيرها فقد بريء من التوكل على الله سبحانه ، وقد أُمر المؤمن بحسن الظن بالله تعالى ، والتوكل عليه كما جاء في عدة آيات من القرءان منها قوله تعالى " وعلى الله فليَتَوَكَّلِ المؤمنون " وقوله تعالى " ومن يتوكَّلْ على الله فهوَ حَسْبُه " وفي قوله تعالى : " إنَّ اللهَ يُحِبُّ المتوكِّلين " 159 آل عمران
وكم تضررت أمم وخسرت بلادهم وتجارتهم ودورهم بسبب التطير ، وكم رأينا من تاجر قعد عن السفر ، وأهمل تجارته اعتماداً على تشاؤم أو نبوءة دجال كاذب
بينما المؤمن يعتمد على الله في كل أموره ويحسن الظن بالله ويعلم أنه ما قدّر له لا بد أن يراه ولو كان قابعاً في بيته ، قال تعالى : " مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ "فالصحابة رضوان الله عليهم فهموا حقيقة الأمور وعلموا أن الضرّ والنفع هو بيد الله وحده سبحانه ولست أنت من تدفع عنك ما قدر لك ، فها هو سيدنا علي رضي الله عنه عندما أراد الخروج لقتال الخوارج في معركة النهروان ، اعترضه منجم متشائم ليقول له لا تخرج فإن القمر في برج العقرب ، وإذا ذهبت للقتال في مثل هذه الأيام ستهزم ويقتل جيشك ، فقال له سيدنا عليّ t بل نخرج توكلاً على الله وتصديقاً لكتابه وتكذيباً لك ، وخرج لقتالهم وانتصر عليهم وهزموا شر هزيمة
وقد جرى مثل هذا الأمر مع المعتصم حين أراد الخروج لفتح عمورية ، وأراد المنجمون ثنيه عن القتال فأبى إلا القتال وتم له النصر وفتح عمورية وانتصر للمرأة الهاشمية التي استنجدت به بقولها وا معتصماه
إذاً ما هو علاج التطير من ضوء القرءان والسنة ؟
علاج التطير كما أخبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن لا يصدنا عما عزَمْنا على فعله ، وأن نمضي مستعينين بالله متوكلين عليه ، وأن نقول كما جاء في الأثر :" اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت ولا يدفع السيئات إلا أنت ، ولا حول ولا قوّة إلا بك " رواه أبو داودوروى الإمام أحمد في مسنده وابن السُّني بإسناد صحيح عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- قال : " من ردَّته الطِّيرة عن حاجته فقد أشرك " قالوا فما كفارة ذلك ؟ قال : " أن تقول اللهم لا خير إلا خيرك ولا طير إلا طيرك ولا إله غيرك "
التاريخ ، والتطيّر هو التشاؤم حيث كان الناس وما زالوا يتشاءمون من الغراب والبوم ونحوهما ، وكان العرب يستشئمون من شهر صفر ، ويقولون هو شهر الدواهي إلى غير ذلك من الترّهات والأضاليل ،
ما هو التطيّر ومن أين أتت كلمة تطيّر:
كلمة تطيّر مشتقة من الطير ، وكان الواحد من أهل الجاهليّة إذا خرج لأمر استعمل الطير فإن رأى أن الطير طار يمنة تيمن به واستمر ، وإن رآه طار يسرة تشاءم به ورجع عن أمره ، وكانوا يسمون الطائر أو الحيوان الذي يأخذ ذات اليمين بالسانح ، ويسمون الذي يأخذ ذات الشمال بالبارح ويتشاءمون منه
فالتطير كان قديماً في الأمم ، وقد ورد ذمّه في القرءان ، فقد أخبرنا الله أن فرعون وقومه تطيروا بموسى ومن معه فوصفهم بقوله : " فَإِذَا جَاءَتْهُمُ الْحَسَنَةُ قَالُوا لَنَا هَذِهِ وَإِنْ تُصِبْهُمْ سَيِّئَةٌ يَطَّيَّرُوا بِمُوسَى وَمَنْ مَعَهُ أَلَا إِنَّمَا طَائِرُهُمْ عِنْدَ اللَّهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ" الاعراف
وتشاءم قوم صالح بصالح كما ورد في الآية :" قالوا اطّيرْنا بكَ وبمنَْمَعَك " النمل47 ، فرد عليهم نبي الله صالح فقال :" قال طائرُكُمْ عندَ الله " أي أن يجازيكم على ذلك ، وتشائم أهل القرية بالرسل الثلاث في قصة صاحب يس فقالوا لهم :" قالوا إنا تطيَّرْنا بِكُمْ " وكان الردّ عليهم جميعاً أن الشرّ ما جاءهم إلا من قبل أنفسهم بكفرهم وعنادهم كما جاء في الآية " قالوا طائرُكُم مَعَكُم أئن ذُكِّرْتم بل أنُتُم قومٌ مُسْرِفون " ومعنى طائركم معكم "� أي شؤمكم مردود عليكمو بمجيء الإسلام قضى على كثير من الخرافات التي كان يؤمن بها العرب في الجاهلية ، فأوضح رسول الله -صلى الله عليه وسلم- للناس كل ما كانوا يعتقدونه من الأضاليل ، فأخبرهم بأن كل ما يعترض حياتهم من خير أو شرّ قليل أو كثير وما يصيبهم من بلاء و مرض ونقص في الأموال والأنفس والثمرات هو بمشيئة الله تعالى وقضائه وقدره ، فنفى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ما كان يعتقده أهل الجاهلية في تأثير الشهور والأيام في جلب الخير أو وقوع الشر ، وأخبر -صلى الله عليه وسلم- بأن شهر صفر كغيره من الشهور لا تأثير له في جلب نفع أو دفع ضرّ ، وكذلك الأيام والليالي والساعات لافرق بينها ، لا كما كان يظن أهل الجاهلية من نحس يوم الأربعاء ، ويتشائمون من الزواج في شهر شوال ، وكانت عائشة رضي الله عنها تقول : " تزوجني رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في شهر شوال فمن كان أحظى مني " فتاوى ورسائل الشيخ محمد بن ابراهيم
ونفى عليه الصلاة والسلام ما كان يزعمه العرب من أوهام فقال : " لا عدوى ولا طيرة ولا هامة ولا صفر " وكانت العرب تعتقد أن عظام الميت وروحه تنقلب إلى هامة تطير
ما هو رأي العلماء فيمن تشائم بشيء رآه أو سمعه في الصباح فأحجم عن إقدامه على عمل ما أو تجارة ما ؟
وقال العلماء أنه من تشاءم بمرئي أو مسموع ، بأن رأى في الصباح بوماً على نافذته أو سمع خبراً غير سار عن شيء لا يتعلق به ، ورجع بسببه عن سفر أو تجارة أو غيرها فقد بريء من التوكل على الله سبحانه ، وقد أُمر المؤمن بحسن الظن بالله تعالى ، والتوكل عليه كما جاء في عدة آيات من القرءان منها قوله تعالى " وعلى الله فليَتَوَكَّلِ المؤمنون " وقوله تعالى " ومن يتوكَّلْ على الله فهوَ حَسْبُه " وفي قوله تعالى : " إنَّ اللهَ يُحِبُّ المتوكِّلين " 159 آل عمران
وكم تضررت أمم وخسرت بلادهم وتجارتهم ودورهم بسبب التطير ، وكم رأينا من تاجر قعد عن السفر ، وأهمل تجارته اعتماداً على تشاؤم أو نبوءة دجال كاذب
بينما المؤمن يعتمد على الله في كل أموره ويحسن الظن بالله ويعلم أنه ما قدّر له لا بد أن يراه ولو كان قابعاً في بيته ، قال تعالى : " مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي أَنْفُسِكُمْ إِلَّا فِي كِتَابٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ نَبْرَأَهَا إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌ "فالصحابة رضوان الله عليهم فهموا حقيقة الأمور وعلموا أن الضرّ والنفع هو بيد الله وحده سبحانه ولست أنت من تدفع عنك ما قدر لك ، فها هو سيدنا علي رضي الله عنه عندما أراد الخروج لقتال الخوارج في معركة النهروان ، اعترضه منجم متشائم ليقول له لا تخرج فإن القمر في برج العقرب ، وإذا ذهبت للقتال في مثل هذه الأيام ستهزم ويقتل جيشك ، فقال له سيدنا عليّ t بل نخرج توكلاً على الله وتصديقاً لكتابه وتكذيباً لك ، وخرج لقتالهم وانتصر عليهم وهزموا شر هزيمة
وقد جرى مثل هذا الأمر مع المعتصم حين أراد الخروج لفتح عمورية ، وأراد المنجمون ثنيه عن القتال فأبى إلا القتال وتم له النصر وفتح عمورية وانتصر للمرأة الهاشمية التي استنجدت به بقولها وا معتصماه
إذاً ما هو علاج التطير من ضوء القرءان والسنة ؟
علاج التطير كما أخبر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن لا يصدنا عما عزَمْنا على فعله ، وأن نمضي مستعينين بالله متوكلين عليه ، وأن نقول كما جاء في الأثر :" اللهم لا يأتي بالحسنات إلا أنت ولا يدفع السيئات إلا أنت ، ولا حول ولا قوّة إلا بك " رواه أبو داودوروى الإمام أحمد في مسنده وابن السُّني بإسناد صحيح عن عبد الله بن عمرو أن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- قال : " من ردَّته الطِّيرة عن حاجته فقد أشرك " قالوا فما كفارة ذلك ؟ قال : " أن تقول اللهم لا خير إلا خيرك ولا طير إلا طيرك ولا إله غيرك "
بنت الابيض- مشرفة
- عدد الرسائل : 316
العمر : 33
نقاط : 5965
تاريخ التسجيل : 13/03/2009
رد: هل انت من المتطيرين؟
جزاك الله خيرا أختى الكريمة فعلا انتشر كثيرا فى هذه الأيام بل منذ القدم وكما
ذكرتى الأمر مرجعه إلى البعد عن التوكل على الله عز وجل وكان أيضا من دعاء
النبى اللهم لا طير إلا طيرك ولا خير إلا خيرك ولا إله غيرك والتشاؤم من الشرك
نعم لأنه يؤدى إلى الذهاب إلى الدجالين والعرافين والاستسقاء بالنجوم وغير ذلك من
الأشياء التى نهى عنها النبى صلى الله عليه وسلم .
وعلاج التشاؤم :هو التوكل على الله تبارك وتعالى كما
قال ابن مسعود -رضى الله عنه :"الطيرة شرك وما منا
إلا ويقع فى نفسه شئ من التشاؤم ولكن الله يذهبه بالتوكل "
جزاكم الله خيرا وشكرا على الموضوع.
ذكرتى الأمر مرجعه إلى البعد عن التوكل على الله عز وجل وكان أيضا من دعاء
النبى اللهم لا طير إلا طيرك ولا خير إلا خيرك ولا إله غيرك والتشاؤم من الشرك
نعم لأنه يؤدى إلى الذهاب إلى الدجالين والعرافين والاستسقاء بالنجوم وغير ذلك من
الأشياء التى نهى عنها النبى صلى الله عليه وسلم .
وعلاج التشاؤم :هو التوكل على الله تبارك وتعالى كما
قال ابن مسعود -رضى الله عنه :"الطيرة شرك وما منا
إلا ويقع فى نفسه شئ من التشاؤم ولكن الله يذهبه بالتوكل "
جزاكم الله خيرا وشكرا على الموضوع.
دين نعيمي- مراقب عام
- عدد الرسائل : 4330
العمر : 84
نقاط : 9575
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
رد: هل انت من المتطيرين؟
شكرا على الاضافات
اننا نسعى للافادة والاستفادة باذن الله
اننا نسعى للافادة والاستفادة باذن الله
بنت الابيض- مشرفة
- عدد الرسائل : 316
العمر : 33
نقاط : 5965
تاريخ التسجيل : 13/03/2009
رد: هل انت من المتطيرين؟
لك الف شكر
دين نعيمي- مراقب عام
- عدد الرسائل : 4330
العمر : 84
نقاط : 9575
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
رد: هل انت من المتطيرين؟
شكرا على الموضوع
djell18- عضو مميز
- عدد الرسائل : 959
نقاط : 6274
تاريخ التسجيل : 29/11/2008
رد: هل انت من المتطيرين؟
ماهي البدائل الواقعية والعقائدية التي تحد من الظاهرة في المجتمع الجزائري خاصة عند المحسوبين على المدرسة الدينية وحتى الصوفية ؟ نريد حلولا للظواهر السيئة المنتشرة في ربوع الوطن المفدى والسلام.
بودية أمحمد- عضو جديد
- عدد الرسائل : 12
نقاط : 5157
تاريخ التسجيل : 26/03/2010
رد: هل انت من المتطيرين؟
مرحبا بيك الاخ الكريم وبديل للظاهرة هو التوكل على الله لا اكثر
لقوله تعالى: قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
لقوله تعالى: قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
بنت الابيض- مشرفة
- عدد الرسائل : 316
العمر : 33
نقاط : 5965
تاريخ التسجيل : 13/03/2009
رد: هل انت من المتطيرين؟
1-الثقة بالله تعالى وصدق التوكل عليه، واطراح الوساوس والأوهام، وقطع دابرها
واجتثاث أصولها، وعدم الالتفاف إليها بالكلية، والمضي في الشأن المقصود بعزم
وحزم وقوة،
2- استخارة الخالق، واستشارة المخلوق:
فمن أكرمه الله تعالى بأن شرع له استخارته سبحانه في الأمور كلها،
قال أحدهم
تخير طيرة فيها زيـــــاد *** لتخبره وما فيها خبـيــر
تعلم أنه لا طـــــــــير إلا *** على متطير وهو الثبور
بلى شيء يوافق بعض شيء *** أحايينا وباطله كثــير
واجتثاث أصولها، وعدم الالتفاف إليها بالكلية، والمضي في الشأن المقصود بعزم
وحزم وقوة،
2- استخارة الخالق، واستشارة المخلوق:
فمن أكرمه الله تعالى بأن شرع له استخارته سبحانه في الأمور كلها،
قال أحدهم
تخير طيرة فيها زيـــــاد *** لتخبره وما فيها خبـيــر
تعلم أنه لا طـــــــــير إلا *** على متطير وهو الثبور
بلى شيء يوافق بعض شيء *** أحايينا وباطله كثــير
دين نعيمي- مراقب عام
- عدد الرسائل : 4330
العمر : 84
نقاط : 9575
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي
» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
الخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين
» من شيوخ سيدي الشيخ
الخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين
» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
الخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين
» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh
» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
السبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69
» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
السبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين
» من روائع محمد ولد بلخير
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي
» سيدي أحمد المجدوب
الجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz
» صدور كتاب جديد.....
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz
» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz
» الرحال اللاجئون قديما
الجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz
» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر
» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
الثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh
» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
السبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين
» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر
» قصائد بوشيخية .
الجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh
» شهداء معركة تازينة باليض.....
الخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh
» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
الإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري