المواضيع الأخيرة
لا تنسوا أن تتصفحوا أيضا بعض أقسام المنتدى:
بوابة الخواطر الأدبية للكاتب ش ق بن عليةبحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ
الاحتفال برأس السنة الميلادية.. تغريب ومحاولة لتناسي الهموم
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الاحتفال برأس السنة الميلادية.. تغريب ومحاولة لتناسي الهموم
كل عام يحتفل الجزائريون كغيرهم من سكان المعمورة برأس السنة الميلادية الجديدة.. لقد أصبح عيدا للجميع ومن يقول عكس ذلك يعيش حيران ويُصنف من المتخلفين أعداء التحضر، في وقت يسأل الكثير من مروجي هذه العادات الدخيلة عن مكان يقضي فيه ليلة حتى لا يتأخر عن الركب، ويشارك في البهجة ويفرح، تعويضا عن حزنه الدفين.
الآذان صماء
رغم التحذيرات والتنبيهات التي يطلقها الأئمة والعلماء في العالم الإسلامي والعربي وفي الجزائر على وجه التحديد من الاحتفال بهذه المناسبة وبأعياد المسيحيين بصورة عامة، إلا أن هناك إصرار على إقدام عديد الأفراد على إحياء تلك الأيام بل والاحتفال بها أكثر من أصحابها، حتى باتوا "أكثر ملكية من الملك" على حد تعبير المثل الشائع. والعجيب أن الجميع أصبح يجد المبررات للاحتفال بحجج أسموها "تفتحا وتحضرا وعصرنة ومواكبة.. فلماذا لا يحدث العكس ؟!
لعل الكثير قد يربط سبب هذه الاحتفالات بارتباط المجتمع الجزائري بصورة كبيرة بالمجتمعات الغربية وبثقافتهم وتقاليدهم وعاداتهم لدرجة التقليد الأعمى دون إدراك لما قد ينجم عليه!
اختلاف آراء المختصين
اختلفت آراء المختصين حول ظاهرة الاحتفال بأعياد المسيحيين في الجزائر حيث حرمها رجال الدين وهوّن منها المختصون الاجتماعيون باعتبارها لا تدخل في إطار البعد الديني وإنما وسيلة للترفيه واللهو خاصة بالنسبة للأطفال والشباب لما يميز أعيادنا الدينية من جدية.
ويعتبر مختصو علم الاجتماع أن الظاهرة باتت تنتشر في المدن ووسط الفئات الوسطى المتعلمة أكثر منها بالمناطق الداخلية إلا أنها تبقى محدودة، وأن الكثير يمارس هذه الطقوس الدخيلة بدافع اجتماعي.
أما عن الظاهرة فيرى المختصون أنها مرتبطة بانفتاح المدن على وسائل الإعلام وثقافة الغير، أما عن الأسباب في انتشارها فيعود للاستعمار وطول مدة احتلاله للبلاد، وللارتباط بين الثقافتين الفركو-جزائرية الأمر الذي خلق جزء من الاستمرارية، والأهم هو غياب الوازع الديني أي الفراغ الروحي الذي يعاني منه الكثير خاصة الشباب.
إصرار على الاحتفال
قبيل حلول شهر ديسمبر من كل سنة، تبدأ صور الاحتفال الغربي برأس السنة وبالكريستماس تأخذ مكانها في مختلف المدن الجزائرية حتى بات الفرد يظن نفسه في بلد أوربي وجزء من العالم الغربي.
وكيف لا.. ؟! ومجتمعنا يعيش مفارقات..
كل شيء في الجزائر يخذ شكل ولون وأضواء.. أشجار الصنوبر الحلبي تزين الفنادق والصالونات، النوادي والمطاعم تزينت بشرائط متنوعة ومصابيح ملونة، والمحلات عامرة، هذه مختلف أنواع الشكولاطة، أضواء وشراشف وتحف شخصية سانتا كلوز وأجراسه وحتى لباسه الأحمر والأبيض بل حتى لحيته تباع.. وبات صناع الحلويات في أوج نشاطهم لتصنيع "كعكة شجرة الصلب" "La Bûche" التي يفتخر الكثير بشرائها وحملها ليتباه بها أمام الناس.
كثيرة هي المطاعم والفنادق التي تُحجز بها الأماكن قبل الموعد بأيام، ونظرا لقلة الأماكن وكثرة الراغبين يلجأ الكثيرين إلى النوادي حيث يشتد فيها الصخب إلى درجة لا يستطيع أحد أن يحدث أو يناجي الآخر. فيما تجد فئة أخرى المناسبة فرصة سانحة لقضاء الاحتفالية في تونس.. أما صاحب الحظ السعيد من يتلقى تأشيرة السفر لبلاد الجن والإنس، للاحتفال بطريقة لا يراه حتى في الأحلام...
بعيدا عن العقيدة
الاحتفال بالأعياد المستوردة يدل على خواء حضاري كبير، وهو دليل كذلك على عقدة النقص المتمكنة في "المغلوبين" الذين يولعون دائما بتقليد "الغالب"، حسب عبارة ابن خلدون، بحيث يصير التسليم للأجنبي بالقوة والتفوق والسيادة فعلا شرطيا لا إراديا تمليه ضرورات الواقع ورواسب العقل "الظاهر" و"الباطن". ويزداد الاستغراب والدهشة عندما يرفع أولئك الذين يحملون شعار "احترام الحريات الفردية" و"الرأي الآخر" - فوق ظهورهم لا داخل قلوبهم - يرفعون عقيرتهم كلما أنكر منكر أمثال هذه التصرفات التي أضحت تدل على أن المجتمع الجزائري مهدد في كيانه ووجوده، ويزعمون أنها من بقايا "الأصولية" التي يجب أن تُجفّف منابعها انطلاقا من المساجد.
ومع ذلك، فهناك فرقٌ واضح بين من يخجل من تاريخه وتراثه ودينه بدعوى الهروب من الرجعية والتخلف، ومن يدعو إلى دينه العالم أجمع كرمز للحضارة والتقدم.. وصدق الشاعر العربي نزار قباني : "لبسنا قشرة الحضارة والروح جـاهلية"
عيد بأية حال عدت يا عيد
في ليلة رأس السنة الجديدة ينسى الجميع أخوتنا المحاصرين في غزة ويتناسوا الدماء التي مازالت تسيل في فلسطين والاحتلال الجاثم على الأوطان، وكأن الاستقلال الوطني قد تم الحفاظ عليه وسط أجواء تسودها القيود وسلب الحقوق والحريات والمزيد من الاضطهاد والأحلام المؤجلة.. قد يهرب الإنسان إلى رأس السنة بدعوى (ساعة لقلبك وساعة لربك). وقد يفر آخر إلى العكوف والصلاة، طالبا النجاة وسائلا المغفرة والثواب. وكما دخل المحتفلون آخر ليلة في العام الماضي تاركين همومهم وراءهم، يخرجون إلى العالم في أول يوم من العام الجديد حاملين همومهم معهم.
عبد المالك حداد
مدير موقع ابن باديس.نت
منقول.
الآذان صماء
رغم التحذيرات والتنبيهات التي يطلقها الأئمة والعلماء في العالم الإسلامي والعربي وفي الجزائر على وجه التحديد من الاحتفال بهذه المناسبة وبأعياد المسيحيين بصورة عامة، إلا أن هناك إصرار على إقدام عديد الأفراد على إحياء تلك الأيام بل والاحتفال بها أكثر من أصحابها، حتى باتوا "أكثر ملكية من الملك" على حد تعبير المثل الشائع. والعجيب أن الجميع أصبح يجد المبررات للاحتفال بحجج أسموها "تفتحا وتحضرا وعصرنة ومواكبة.. فلماذا لا يحدث العكس ؟!
لعل الكثير قد يربط سبب هذه الاحتفالات بارتباط المجتمع الجزائري بصورة كبيرة بالمجتمعات الغربية وبثقافتهم وتقاليدهم وعاداتهم لدرجة التقليد الأعمى دون إدراك لما قد ينجم عليه!
اختلاف آراء المختصين
اختلفت آراء المختصين حول ظاهرة الاحتفال بأعياد المسيحيين في الجزائر حيث حرمها رجال الدين وهوّن منها المختصون الاجتماعيون باعتبارها لا تدخل في إطار البعد الديني وإنما وسيلة للترفيه واللهو خاصة بالنسبة للأطفال والشباب لما يميز أعيادنا الدينية من جدية.
ويعتبر مختصو علم الاجتماع أن الظاهرة باتت تنتشر في المدن ووسط الفئات الوسطى المتعلمة أكثر منها بالمناطق الداخلية إلا أنها تبقى محدودة، وأن الكثير يمارس هذه الطقوس الدخيلة بدافع اجتماعي.
أما عن الظاهرة فيرى المختصون أنها مرتبطة بانفتاح المدن على وسائل الإعلام وثقافة الغير، أما عن الأسباب في انتشارها فيعود للاستعمار وطول مدة احتلاله للبلاد، وللارتباط بين الثقافتين الفركو-جزائرية الأمر الذي خلق جزء من الاستمرارية، والأهم هو غياب الوازع الديني أي الفراغ الروحي الذي يعاني منه الكثير خاصة الشباب.
إصرار على الاحتفال
قبيل حلول شهر ديسمبر من كل سنة، تبدأ صور الاحتفال الغربي برأس السنة وبالكريستماس تأخذ مكانها في مختلف المدن الجزائرية حتى بات الفرد يظن نفسه في بلد أوربي وجزء من العالم الغربي.
وكيف لا.. ؟! ومجتمعنا يعيش مفارقات..
كل شيء في الجزائر يخذ شكل ولون وأضواء.. أشجار الصنوبر الحلبي تزين الفنادق والصالونات، النوادي والمطاعم تزينت بشرائط متنوعة ومصابيح ملونة، والمحلات عامرة، هذه مختلف أنواع الشكولاطة، أضواء وشراشف وتحف شخصية سانتا كلوز وأجراسه وحتى لباسه الأحمر والأبيض بل حتى لحيته تباع.. وبات صناع الحلويات في أوج نشاطهم لتصنيع "كعكة شجرة الصلب" "La Bûche" التي يفتخر الكثير بشرائها وحملها ليتباه بها أمام الناس.
كثيرة هي المطاعم والفنادق التي تُحجز بها الأماكن قبل الموعد بأيام، ونظرا لقلة الأماكن وكثرة الراغبين يلجأ الكثيرين إلى النوادي حيث يشتد فيها الصخب إلى درجة لا يستطيع أحد أن يحدث أو يناجي الآخر. فيما تجد فئة أخرى المناسبة فرصة سانحة لقضاء الاحتفالية في تونس.. أما صاحب الحظ السعيد من يتلقى تأشيرة السفر لبلاد الجن والإنس، للاحتفال بطريقة لا يراه حتى في الأحلام...
بعيدا عن العقيدة
الاحتفال بالأعياد المستوردة يدل على خواء حضاري كبير، وهو دليل كذلك على عقدة النقص المتمكنة في "المغلوبين" الذين يولعون دائما بتقليد "الغالب"، حسب عبارة ابن خلدون، بحيث يصير التسليم للأجنبي بالقوة والتفوق والسيادة فعلا شرطيا لا إراديا تمليه ضرورات الواقع ورواسب العقل "الظاهر" و"الباطن". ويزداد الاستغراب والدهشة عندما يرفع أولئك الذين يحملون شعار "احترام الحريات الفردية" و"الرأي الآخر" - فوق ظهورهم لا داخل قلوبهم - يرفعون عقيرتهم كلما أنكر منكر أمثال هذه التصرفات التي أضحت تدل على أن المجتمع الجزائري مهدد في كيانه ووجوده، ويزعمون أنها من بقايا "الأصولية" التي يجب أن تُجفّف منابعها انطلاقا من المساجد.
ومع ذلك، فهناك فرقٌ واضح بين من يخجل من تاريخه وتراثه ودينه بدعوى الهروب من الرجعية والتخلف، ومن يدعو إلى دينه العالم أجمع كرمز للحضارة والتقدم.. وصدق الشاعر العربي نزار قباني : "لبسنا قشرة الحضارة والروح جـاهلية"
عيد بأية حال عدت يا عيد
في ليلة رأس السنة الجديدة ينسى الجميع أخوتنا المحاصرين في غزة ويتناسوا الدماء التي مازالت تسيل في فلسطين والاحتلال الجاثم على الأوطان، وكأن الاستقلال الوطني قد تم الحفاظ عليه وسط أجواء تسودها القيود وسلب الحقوق والحريات والمزيد من الاضطهاد والأحلام المؤجلة.. قد يهرب الإنسان إلى رأس السنة بدعوى (ساعة لقلبك وساعة لربك). وقد يفر آخر إلى العكوف والصلاة، طالبا النجاة وسائلا المغفرة والثواب. وكما دخل المحتفلون آخر ليلة في العام الماضي تاركين همومهم وراءهم، يخرجون إلى العالم في أول يوم من العام الجديد حاملين همومهم معهم.
عبد المالك حداد
مدير موقع ابن باديس.نت
منقول.
كفاني اني مسلم- عضو جديد
- عدد الرسائل : 49
العمر : 33
نقاط : 5129
تاريخ التسجيل : 02/08/2010
رد: الاحتفال برأس السنة الميلادية.. تغريب ومحاولة لتناسي الهموم
سنة جديدة مباركة على السادة و السيدات أعضاء و عضوات المنتدى و زواره. أعادها الله بالخيرات والرفاهية و السلام.
محمد بلمعمر- مستشار المنتدى
- عدد الرسائل : 1831
نقاط : 7609
تاريخ التسجيل : 25/05/2008
رد: الاحتفال برأس السنة الميلادية.. تغريب ومحاولة لتناسي الهموم
Voeux , اطيب التمنيات
بمناسبة حلول سنة 2013/1434 أتقدم إليكم ولأفراد عائلاتكم بأطيب التمنيات راجيا لكم دوام الصحة والسعادة والنجاح
MES MEILLEURS VŒUX : BONNE ET HEUREUSE ANNEE 2013
BEST WISHES : HAPPY NEW YEAR 2013祝福 (Zhùfú ) : 恭贺新禧 2013
بمناسبة حلول سنة 2013/1434 أتقدم إليكم ولأفراد عائلاتكم بأطيب التمنيات راجيا لكم دوام الصحة والسعادة والنجاح
MES MEILLEURS VŒUX : BONNE ET HEUREUSE ANNEE 2013
BEST WISHES : HAPPY NEW YEAR 2013祝福 (Zhùfú ) : 恭贺新禧 2013
محمد بلمعمر- مستشار المنتدى
- عدد الرسائل : 1831
نقاط : 7609
تاريخ التسجيل : 25/05/2008
رد: الاحتفال برأس السنة الميلادية.. تغريب ومحاولة لتناسي الهموم
محمد بلمعمر كتب:Voeux , اطيب التمنيات
بمناسبة حلول سنة 2013/1434 أتقدم إليكم ولأفراد عائلاتكم بأطيب التمنيات راجيا لكم دوام الصحة والسعادة والنجاح
MES MEILLEURS VŒUX : BONNE ET HEUREUSE ANNEE 2013
BEST WISHES : HAPPY NEW YEAR 2013祝福 (Zhùfú ) : 恭贺新禧 2013
ابقاك الله سيدي محمدبلمعمر
ودامت صحنك
دين نعيمي- مراقب عام
- عدد الرسائل : 4330
العمر : 84
نقاط : 9596
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
رد: الاحتفال برأس السنة الميلادية.. تغريب ومحاولة لتناسي الهموم
متشكر جدا سيدي دين نعيمي حفظك الله.
محمد بلمعمر- مستشار المنتدى
- عدد الرسائل : 1831
نقاط : 7609
تاريخ التسجيل : 25/05/2008
مواضيع مماثلة
» الاحتفال بفصل الربيع عند الزوى
» تهاني رأس السنة
» السنة الهجرية
» فلسطين ورأس السنة؟؟؟
» عقيدة أهل السنة والجماعة
» تهاني رأس السنة
» السنة الهجرية
» فلسطين ورأس السنة؟؟؟
» عقيدة أهل السنة والجماعة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي
» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
الخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين
» من شيوخ سيدي الشيخ
الخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين
» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
الخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين
» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh
» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
السبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69
» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
السبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين
» من روائع محمد ولد بلخير
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي
» سيدي أحمد المجدوب
الجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz
» صدور كتاب جديد.....
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz
» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz
» الرحال اللاجئون قديما
الجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz
» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر
» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
الثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh
» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
السبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين
» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر
» قصائد بوشيخية .
الجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh
» شهداء معركة تازينة باليض.....
الخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh
» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
الإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري