المواضيع الأخيرة
لا تنسوا أن تتصفحوا أيضا بعض أقسام المنتدى:
بوابة الخواطر الأدبية للكاتب ش ق بن عليةبحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 16 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 16 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ
من اروع القصص......
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
من اروع القصص......
استقيظت مبكرة كعادتي .. بالرغم من أن اليوم هو يوم إجازتي ،صغيرتي
ريم كذلك ، اعتادت على الاستيقاظ مبكرا ..
كنت اجلس في مكتبي مشغولةبكتبي وأوراقي..
* ماما ماذا تكتبين ؟
* اكتب رسالة إلى الله .
* هل تسمحين لي بقراءتها ماما ؟؟
* لا حبيبتي , هذه رسائلي الخاصة ولا احب أن يقرأها أحد.
خرجت ريم من مكتبي وهي حزينة, لكنها اعتادت على ذلك .. فرفضي
لهاكان باستمرار..
مر على الموضوع عدة أسابيع , ذهبت إلى غرفة ريم و لأول مرةترتبك
ريم لدخولي ... يا ترى لماذا هي مرتبكة؟
* ريم .. ماذا تكتبين ؟
* زاد ارتباكها .. وردت: لا شئ ماما ، إنها أوراقي الخاصة..
ترى ما الذي تكتبه ابنة التاسعة وتخشى أن أراه؟!!
* اكتب رسائل إلى الله كما تفعلين..
قطعت كلامها فجأة وقالت: ولكن هل يتحقق كل ما نكتبه ماما؟
* طبعا يا ابنتي فإن الله يعلم كل شئ..
لم تسمح لي بقراءة ما كتبت , فخرجت من غرفتها واتجهت إلى زوجي
المقعد "راشد" كي اقرأ له الجرائد كالعادة ، كنت اقرأ الجريدة وذهني
شاردمع صغيرتي , فلاحظ راشد شرودي .. ظن بأنه سبب حزني ..
فحاول إقناعي بأن اجلب لهم ممرضة .. كي تخفف علي هذا العبء..
يا إلهي لم أرد أن يفكر هكذا .. فحضنت رأسه وقبلت جبينه الذي طالما
تعب وعرق من اجلي أنا وابنته ريم .. واليوم يحسبني سأحزن من أجل
ذلك .. وأوضحت له سبب حزني وشرودي...
ذهبت ريم إلى المدرسة ، وعندماعادت كان الطبيب في البيت فهرعت
لترى والدها المقعد وجلست بقربه تواسيه بمداعباتهاوهمساتها الحنونة.
وضح لي الطبيب سوء حالة راشد وانصرف ، تناسيت أن ريم ما تزال
طفلة , ودون رحمة صارحتها أن الطبيب أكد لي أن قلب والدها الكبير
الذي يحمل لها كل هذا الحب بدأ يضعف كثيرا وانه لن يعيش لأكثر من
ثلاث أسابيع ، انهارت ريم ، وظلت تبكي وتردد:
* لماذا يحصل كل هذا لبابا ؟ لماذا؟
* ادعي له بالشفاء ياريم, يجب أن تتحلي بالشجاعة ، ولا تنسي رحمة
الله ، انه القادر على كل شئ .. فأنت ابنته الكبيرة والوحيدة .. أنصتت ريم
إلى أمها ونسيت حزنها , وداست على ألمهاوتشجعت وقالت :
* لن يموت أبي .
في كل صباح تقبل ريم خد والدها الدافئ , ولكنها اليوم عندما قبلته نظرت
إليه بحنان وتوسل وقالت : ليتك توصلني يوما مثل صديقاتي .. فغمره
حزن شديد فحاول اخفاءة وقال:
* إن شاء الله سيأتي يوما واوصلك فيه يا ريم.. وهو واثق أن أعاقته لن
تكمل فرحة ابنته الصغيرة..
أوصلت ريم إلى المدرسة , وعندما عدت إلى البيت ، غمرني فضول
لأرى الرسائل التي تكتبها ريم إلىالله , بحثت في مكتبها ولم أجد أي
شئ .. وبعد بحث طويل .. لا جدوى .. ترى أين هي؟!!
ترى هل تمزقها بعد كتابتها؟
ربما يكون هنا .. لطالما أحبت ريم هذا الصندوق, طلبته مني مرارا
فأفرغت ما فيه وأعطيتها الصندوق .. يا الهي انه يحوي رسائل كثيرة ...
وكلها إلى الله!
* يا رب ... يا رب ... يموت كلب جارناسعيد , لأنه يخيفني!!
* يا رب ... قطتنا تلد قطط كثيرة .. لتعوضها هن قططهاالتي ماتت !!!
* يا رب ... ينجح ابن خالتي , لاني احبه !!!
* يا رب ... تكبر أزهار بيتنا بسرعة , لأقطف كل يوم زهرة وأعطيها
معلمتي!!!
والكثير من ا لرسائل الأخرى وكلها بريئة...
من اطرف الرسائل التي قرأتها هي التي تقول فيها :
* يا رب ... يا رب ... كبر عقل خادمتنا , لأنها أرهقت أمي ..
يا الهي كل الرسائل مستجابة , لقد مات كلب جارنا منذ اكثر من اسبوع! ,
قطتنا اصبح لديها صغارا , ونجح احمد بتفوق ، كبرت الأزهار , ريم
تأخذ كل يوم زهرة إلى معلمتها ...
يا الهي لماذا لم تدعوا ريم ليشفى والدها ويرتاح من معناته ؟؟!! ....
شردت كثيرا ليتها تدعوا له .. ولم يقطع هذا الشرود إلارنين الهاتف
المزعج , ردت الخادمة ونادتني :
سيدتي .. المدرسة ...
* المدرسة !! ... ما بها ريم ؟؟ هل فعلت شئ؟
أخبرتني أن ريم وقعت من الدور الرابع هي في طريقها إلى منزل معلمتها
الغائبة لتعطيها الزهرة .. وهي تطل من الشرفة ... وقعت الزهرة ...
ووقعت ريم ...
كانت الصدمة قوية جدا لم أتحملها أنا ولا راشد... ومن شدة صدمته
أصابه شلل في لسانه في لسانه فمن يومها لايستطيع الكلام .
* لماذا ماتت ريم ؟ لا أستطيع استيعاب فكرة وفاة ابنتي الحبيبة...
كنت اخدع نفسي كل يوم بالذهاب إلى مدرستها كأني أوصلها , كنت افعل
كل شئ صغيرتي كانت تحبه , كل زاوية في البيت تذكرني بها , أتذكر
رنين ضحكاتها التي كانت تملأ علينا البيت بالحياة ... مرت سنوات على
وفاتها .. وكأنه اليوم ...
في صباح يوم الجمعة أتت الخادمة وهي فزعة وتقول! أنها سمعت صوت
صادر من غرفة ريم... يا الهي هل يعقل ريم عادت ؟؟ هذا جنون ...
* أنت تتخيلين ... لم تطأ قدم هذه الغرفة منذ أن ماتت ريم..
أصر راشد على أن اذهب وارى ماذاهناك..
وضعت المفتاح في الباب وانقبض قلبي ... فتحت الباب فلم أتمالك نفسي ..
جلست ابكي وابكي ... ورميت نفسي على سريرها , انه يهتز .. آه
تذكرت !!
قالت لي مرارا انه يهتز ويصدر صوتا عندما تتحرك , ونسيت أن اجلب
النجار كي يصلحه لها ... ولكن لا فائدة الآن ...
لكن ما الذي اصدر الصوت .. نعم انه صوت وقوع اللوحة التي زينت
بآيات الكرسي التي كانت تحرص ريم على قراءتها كل يوم حتى
حفظتها .. وحين رفعتها كي أعلقها وجدت ورقة بحجم البرواز وضعت
خلفه !!
ياإلهي إنها إحدى الرسائل ..... يا ترى ، ما الذي كان مكتوب في هذه
الرسالة بالذات .. !!؟
ولماذا وضعتها ريم خلف الآية الكريمة .. ؟!؟
إنها إحدى الرسائل التي كانت تكتبها ريم إلى الله وكان مكتوباَ فيها :
يا رب ... يا رب ... أموت أنا ويعيش بابا ... !!
ريم كذلك ، اعتادت على الاستيقاظ مبكرا ..
كنت اجلس في مكتبي مشغولةبكتبي وأوراقي..
* ماما ماذا تكتبين ؟
* اكتب رسالة إلى الله .
* هل تسمحين لي بقراءتها ماما ؟؟
* لا حبيبتي , هذه رسائلي الخاصة ولا احب أن يقرأها أحد.
خرجت ريم من مكتبي وهي حزينة, لكنها اعتادت على ذلك .. فرفضي
لهاكان باستمرار..
مر على الموضوع عدة أسابيع , ذهبت إلى غرفة ريم و لأول مرةترتبك
ريم لدخولي ... يا ترى لماذا هي مرتبكة؟
* ريم .. ماذا تكتبين ؟
* زاد ارتباكها .. وردت: لا شئ ماما ، إنها أوراقي الخاصة..
ترى ما الذي تكتبه ابنة التاسعة وتخشى أن أراه؟!!
* اكتب رسائل إلى الله كما تفعلين..
قطعت كلامها فجأة وقالت: ولكن هل يتحقق كل ما نكتبه ماما؟
* طبعا يا ابنتي فإن الله يعلم كل شئ..
لم تسمح لي بقراءة ما كتبت , فخرجت من غرفتها واتجهت إلى زوجي
المقعد "راشد" كي اقرأ له الجرائد كالعادة ، كنت اقرأ الجريدة وذهني
شاردمع صغيرتي , فلاحظ راشد شرودي .. ظن بأنه سبب حزني ..
فحاول إقناعي بأن اجلب لهم ممرضة .. كي تخفف علي هذا العبء..
يا إلهي لم أرد أن يفكر هكذا .. فحضنت رأسه وقبلت جبينه الذي طالما
تعب وعرق من اجلي أنا وابنته ريم .. واليوم يحسبني سأحزن من أجل
ذلك .. وأوضحت له سبب حزني وشرودي...
ذهبت ريم إلى المدرسة ، وعندماعادت كان الطبيب في البيت فهرعت
لترى والدها المقعد وجلست بقربه تواسيه بمداعباتهاوهمساتها الحنونة.
وضح لي الطبيب سوء حالة راشد وانصرف ، تناسيت أن ريم ما تزال
طفلة , ودون رحمة صارحتها أن الطبيب أكد لي أن قلب والدها الكبير
الذي يحمل لها كل هذا الحب بدأ يضعف كثيرا وانه لن يعيش لأكثر من
ثلاث أسابيع ، انهارت ريم ، وظلت تبكي وتردد:
* لماذا يحصل كل هذا لبابا ؟ لماذا؟
* ادعي له بالشفاء ياريم, يجب أن تتحلي بالشجاعة ، ولا تنسي رحمة
الله ، انه القادر على كل شئ .. فأنت ابنته الكبيرة والوحيدة .. أنصتت ريم
إلى أمها ونسيت حزنها , وداست على ألمهاوتشجعت وقالت :
* لن يموت أبي .
في كل صباح تقبل ريم خد والدها الدافئ , ولكنها اليوم عندما قبلته نظرت
إليه بحنان وتوسل وقالت : ليتك توصلني يوما مثل صديقاتي .. فغمره
حزن شديد فحاول اخفاءة وقال:
* إن شاء الله سيأتي يوما واوصلك فيه يا ريم.. وهو واثق أن أعاقته لن
تكمل فرحة ابنته الصغيرة..
أوصلت ريم إلى المدرسة , وعندما عدت إلى البيت ، غمرني فضول
لأرى الرسائل التي تكتبها ريم إلىالله , بحثت في مكتبها ولم أجد أي
شئ .. وبعد بحث طويل .. لا جدوى .. ترى أين هي؟!!
ترى هل تمزقها بعد كتابتها؟
ربما يكون هنا .. لطالما أحبت ريم هذا الصندوق, طلبته مني مرارا
فأفرغت ما فيه وأعطيتها الصندوق .. يا الهي انه يحوي رسائل كثيرة ...
وكلها إلى الله!
* يا رب ... يا رب ... يموت كلب جارناسعيد , لأنه يخيفني!!
* يا رب ... قطتنا تلد قطط كثيرة .. لتعوضها هن قططهاالتي ماتت !!!
* يا رب ... ينجح ابن خالتي , لاني احبه !!!
* يا رب ... تكبر أزهار بيتنا بسرعة , لأقطف كل يوم زهرة وأعطيها
معلمتي!!!
والكثير من ا لرسائل الأخرى وكلها بريئة...
من اطرف الرسائل التي قرأتها هي التي تقول فيها :
* يا رب ... يا رب ... كبر عقل خادمتنا , لأنها أرهقت أمي ..
يا الهي كل الرسائل مستجابة , لقد مات كلب جارنا منذ اكثر من اسبوع! ,
قطتنا اصبح لديها صغارا , ونجح احمد بتفوق ، كبرت الأزهار , ريم
تأخذ كل يوم زهرة إلى معلمتها ...
يا الهي لماذا لم تدعوا ريم ليشفى والدها ويرتاح من معناته ؟؟!! ....
شردت كثيرا ليتها تدعوا له .. ولم يقطع هذا الشرود إلارنين الهاتف
المزعج , ردت الخادمة ونادتني :
سيدتي .. المدرسة ...
* المدرسة !! ... ما بها ريم ؟؟ هل فعلت شئ؟
أخبرتني أن ريم وقعت من الدور الرابع هي في طريقها إلى منزل معلمتها
الغائبة لتعطيها الزهرة .. وهي تطل من الشرفة ... وقعت الزهرة ...
ووقعت ريم ...
كانت الصدمة قوية جدا لم أتحملها أنا ولا راشد... ومن شدة صدمته
أصابه شلل في لسانه في لسانه فمن يومها لايستطيع الكلام .
* لماذا ماتت ريم ؟ لا أستطيع استيعاب فكرة وفاة ابنتي الحبيبة...
كنت اخدع نفسي كل يوم بالذهاب إلى مدرستها كأني أوصلها , كنت افعل
كل شئ صغيرتي كانت تحبه , كل زاوية في البيت تذكرني بها , أتذكر
رنين ضحكاتها التي كانت تملأ علينا البيت بالحياة ... مرت سنوات على
وفاتها .. وكأنه اليوم ...
في صباح يوم الجمعة أتت الخادمة وهي فزعة وتقول! أنها سمعت صوت
صادر من غرفة ريم... يا الهي هل يعقل ريم عادت ؟؟ هذا جنون ...
* أنت تتخيلين ... لم تطأ قدم هذه الغرفة منذ أن ماتت ريم..
أصر راشد على أن اذهب وارى ماذاهناك..
وضعت المفتاح في الباب وانقبض قلبي ... فتحت الباب فلم أتمالك نفسي ..
جلست ابكي وابكي ... ورميت نفسي على سريرها , انه يهتز .. آه
تذكرت !!
قالت لي مرارا انه يهتز ويصدر صوتا عندما تتحرك , ونسيت أن اجلب
النجار كي يصلحه لها ... ولكن لا فائدة الآن ...
لكن ما الذي اصدر الصوت .. نعم انه صوت وقوع اللوحة التي زينت
بآيات الكرسي التي كانت تحرص ريم على قراءتها كل يوم حتى
حفظتها .. وحين رفعتها كي أعلقها وجدت ورقة بحجم البرواز وضعت
خلفه !!
ياإلهي إنها إحدى الرسائل ..... يا ترى ، ما الذي كان مكتوب في هذه
الرسالة بالذات .. !!؟
ولماذا وضعتها ريم خلف الآية الكريمة .. ؟!؟
إنها إحدى الرسائل التي كانت تكتبها ريم إلى الله وكان مكتوباَ فيها :
يا رب ... يا رب ... أموت أنا ويعيش بابا ... !!
دين نعيمي- مراقب عام
- عدد الرسائل : 4330
العمر : 84
نقاط : 9588
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
رد: من اروع القصص......
السلام عليكم
هذه القصة قرأتها قبل حوالي سنتين
وأقسم بالله العظيم لا أتمالك دموعي عند قراءتها
، ووالله أكتب هذاالتعليق ودموعي تسيل .
إنهم أصحاب القلو ب الكبيــــــــــــــــــرة
يموتون ليحي غيرهم .
،فهل تقدر الدنيا هؤلاء ؟
، وهل تعلمون جميعا أن هناك من يحترق ليحي الناس ؟
ومن يموت لتحي الأمة ؟
نعم
إمامهم صلى الله عليه وسلم عزاه ربه وسلاه :
" لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين "
لعلك تقتل نفسك من الحزن والهم بسبب عدم إيمانهم .
، ولكن من هؤلاء من يقضي نحبه ، فيكافأه الله بالحياة الدائمة
" ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "
اللهم ارزقنا ميتة تحيا بها الأمة .
اللهم لا تحرمني وكل مخلص في هذه الأمة أن نكون من الشهداء في
سبيلك
هذه القصة قرأتها قبل حوالي سنتين
وأقسم بالله العظيم لا أتمالك دموعي عند قراءتها
، ووالله أكتب هذاالتعليق ودموعي تسيل .
إنهم أصحاب القلو ب الكبيــــــــــــــــــرة
يموتون ليحي غيرهم .
،فهل تقدر الدنيا هؤلاء ؟
، وهل تعلمون جميعا أن هناك من يحترق ليحي الناس ؟
ومن يموت لتحي الأمة ؟
نعم
إمامهم صلى الله عليه وسلم عزاه ربه وسلاه :
" لعلك باخع نفسك ألا يكونوا مؤمنين "
لعلك تقتل نفسك من الحزن والهم بسبب عدم إيمانهم .
، ولكن من هؤلاء من يقضي نحبه ، فيكافأه الله بالحياة الدائمة
" ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون "
اللهم ارزقنا ميتة تحيا بها الأمة .
اللهم لا تحرمني وكل مخلص في هذه الأمة أن نكون من الشهداء في
سبيلك
دين نعيمي- مراقب عام
- عدد الرسائل : 4330
العمر : 84
نقاط : 9588
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
رد: من اروع القصص......
شكرا سي عبدالهادي وسي (الشيخ)
دين نعيمي- مراقب عام
- عدد الرسائل : 4330
العمر : 84
نقاط : 9588
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
رد: من اروع القصص......
شكرا لك يا سي الدين بالفعل قصة جد مؤثرة
ام كلثوم- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 484
العمر : 42
نقاط : 5915
تاريخ التسجيل : 18/12/2008
رد: من اروع القصص......
ايسلمك يااخت ام كلثوم
دين نعيمي- مراقب عام
- عدد الرسائل : 4330
العمر : 84
نقاط : 9588
تاريخ التسجيل : 24/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي
» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
الخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين
» من شيوخ سيدي الشيخ
الخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين
» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
الخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين
» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh
» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
السبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69
» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
السبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين
» من روائع محمد ولد بلخير
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي
» سيدي أحمد المجدوب
الجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz
» صدور كتاب جديد.....
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz
» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz
» الرحال اللاجئون قديما
الجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz
» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر
» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
الثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh
» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
السبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين
» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر
» قصائد بوشيخية .
الجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh
» شهداء معركة تازينة باليض.....
الخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh
» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
الإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري