المواضيع الأخيرة
لا تنسوا أن تتصفحوا أيضا بعض أقسام المنتدى:
بوابة الخواطر الأدبية للكاتب ش ق بن عليةبحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 57 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 57 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ
الشيخ الأكبر ابن عربي رحمه الله
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
الشيخ الأكبر ابن عربي رحمه الله
اسمه ونسبه
الشيخ الأكبر محي الدين أبو بكر محمد بن علي بن محمد ابن عربي أبو بكر الحاتمي الطائي الأندلسي. ومحي الدين لقب له بناءً على ما درج في عصره من تلك الألقاب كضياء الدين وغيره، والطائي نسبة إلى قبيلة طيء وهي قبيلة عربية مشهورة منها حاتم الطائي المشهور بالكرم، ووعليه فالشيخ ابن عربي على هذا هو عربي الأرومة واضح النسب سليل عروبة، وقد أُطلق عليه تسمية الشيخ الأكبر لما امتاز به من سعة العلوم وكثرة المعرفة في شتى مجالات العلم حتى صار علمًا تُشدّ إليه الرحال ويُقصد للاستفادة منه.
مولده ونشأته
ولد الشيخ ابن عربي سنة 560 للهجرة 1165 رومية في مرسيه من بلاد الأندلس أيضًا وتنقل بعد ذلك بين البلاد فزار المغرب وكتب فيها الإنشاء لبعض الأمراء ثم إلى مصر.
ومن ثم قام برحلة فزار الشام وبلاد الروم والعراق والحجاز فنشأ على الرحلة والتنقل بين البلاد مسافرًا في طلب العلم والاجتماع بالأكابر من أئمة زمانه وعلماء عصره، ما أكسبه مكانة علمية مرموقة وخبرة عظيمة، وكان في أثناء زيارته لمصر عمل بعضهم على إراقة دمه فحبس مدة ثم خرج بعد ذلك ناجيًا بمساعدة علي بن فتح البجائي، ومن ثم استقر أخيرًا في بلاد الشام وفي دمشق تحديدًا حتى وافاه الأجل.
مرتبته العلمية
لا نبالغ لو قلنا أن الشيخ الأكبر ابن عربي رحمه الله من كبار أئمة عصره علمًا وفقهًا وتصوفًا وتأليفًا على تعداد أغراض ومجالات العلم، زار الحجاز وسمع بمكة من زاهر بن رستم ومر في أثناء رحلته ببغداد ثم استقر في دمشق وسمع فيها من ابن الحرستاني، وكان سمع في وطنه قبلاً من ابن بشكوال وابن صاف وكان مع ذلك ذكيًا مفرط الذكاء جليلاً كثير العلم واسع المعرفة، وصفه الذهبي في السير في بداية ترجمته فقال ما نصه: "العلامة صاحب التآليف الكثيرة أبو بكر محمد بن علي ......"
وقد وصفه المستشرق بروكلمان بأنه مؤلف من أخصب المؤلفين عقلاً وأوسعهم خيالاً، وذكر له نحوًا من مائة وخمسين مصنفًا لا تزال باقية بين مخطوط ومطبوع.
ومهما يكن من التضارب بين الكتّاب في عدد مؤلفات ابن عربي وأحجامها فليس هناك شك في أن هذا الرجل كان من أغزر الكتّاب المسلمين علمًا وأوسعهم أفقًا، وكان مع ذلك زاهدًا متفردًا متعبدًا موحدًا لزم التصوف طوال حياته فلم يخض في الفلسفة والرياضة ومشاكل الفلاسفة، فألف وأجاد وتأثر به وبكتاباته أهل التصوف، إلا أن كتبه تلك والتي من أشهرها الفتوحات المكية وفصوص الحكم لم تخلُ من الدس، بل حُشيَت بالكثير مما يبرأ منه الشيخ ابن عربي على جلالة قدره وعلو شأنه، فنسأل الله الثبات على الحق وحُسن الحال.
تبرئة ابن عربي مما يُنسب إليه
اعلم أنّ الشيخ ابن عربي مبرّأ مما يثنسب إليه من الشطحات والطّامات والقول بالوحدة المطلقة وإن ادّعى بعض أنه إمام هذا المذهب، بل إننا ننفي عنه هذا بل إنّ ما تجده من الدسّ في كُتب ابن عربي مما فيه من الضلال، تجد معه أيضًا وفي نفس المؤلف المنسوب إليه كلامًا واضحًا وصريحًا في التنزيه وبيان أنّ الله واحد لا يحل في شيء كما يُلاحظ ذلك بوضوح في "فصوص الحِكَم" فإنك تجد فيه من التناقضات ما يُذهل العقل، فقد تجد في موضع كلامًا كفريًا، ثم تجد في مبحث ءاخر أقوالاً خالصةً في التنزيه والتوحيد حتى يُروى عنه أنه قال: "من قال بالحلول فدينه معلول" وعليه يبعد بعد هذا أن يكون من أهل مذهب الوحدة المُطلقة الذين يقولون بوحدة الوجود لأنّ من أبشع الكفر اعتقاد حلول الله في العالم، وهذا معنى القول بوحدة الوجود الذي لا يصح نسبته لابن عربي وإن نسب بعض المؤلفين ذلك إليه أو غير هذا المذهب من شطحات كما يذكر الذهبي في سيره ثم يقول: "قلت إن كان محيي الدين رجع عن مقالاته تلك قبل الموت فقد فاز وما ذلك على الله بعزيز" وهذا الكلام من الذهبي لا يعتد له في إثبات ما نُسب إلى ابن عربي حتى في كتاب "فصوص الحِكَم" الذي يقول الذهبي فيه: "ولا ريب أنّ كثيرًا من عباراته له تأويل إلا كتاب "فصوص الحِكَم" وردُّنا على ذلك أن جميع ما يُنسب إلى الشيخ من ضلالات مهلكات إنما دُسّ عليه وذلك لأمرين: أحدهما أنّ الشعراني قال إنه اطّلع على النسخة الأصلية فوجدها خالية من هذه الكفريات وأنّ صاحب المعروضات المزبورة أحد الفقهاء المشهورين في المذهب الحنفي قال: تيقّنا أن اليهود دسّوا عليه في فصوص الحِكَم، والسبب الثاني أن الحافظ ابن حجر قال في لسان الميزان في ترجمة ابن عربي اعتدّ به حفاظ عصره كابن النجار وابن الدُّبيثي ويؤيد ذلك أنّ في الفتوحات المكيّة عبارات صريحة في إبطال القول بعقيدة الحلول والاتحّاد والتنزيه الصريح لله عزوجل".
وعليه فقد ذكر الشيخ أحمد بن حجر الهيتمي أيضًا في كتاب "الفتاوى الحديثية" عند مطلب في الكلام عن ابن عربي ما يُثبت أن اليهود دسوا عليه بالفعل فقال ابن حجر: "دسّ عليه من سينتقم الله منه" وعليه أخي المسلم إذا عرفت هذا المستند في تبرئة ابن عربي فالزمه ودع طُرُق الغي وإياك والخوض في لُجج بحر مُهلك.
جملة من مصنفاته
لمّا كان الشيخ ابن عربي قد نال درجة عالية في العلم والتبحر فيه، كان من البديهي أن ينعكس ذلك على حياته فأفاض بكثير من المؤلفات التي قيل إنها رَبَت على أربعمائة كتاب ورسالة كما ذكر صاحب الأعلام، نذكر منها مثلاً:
القطب والنقباء ومراتب العلم الموهوب و كتاب محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار في الأدب والفتوحات المكية وفصوص الحِكَم في التصوف وفتح الذخائر.
وفي الشعر له ديوان مطبوع، ولكننا ننبّه إلى أنه قد دخل إلى أكثر كتبه الكذب والدس، ونظرًا كذلك لعلو أسلوبه في الكتابة بما لا تستوعبه عقول العامة، ننصح بتجنّب تلك الكتب لمن لا يميز بين الغث والسمين ولم يتلقَ كثيرًا في علم العقيدة.
وفاته
ولم يزل الشيخ ابن عربي يؤلف ويدون دون ملل حتى أواخر أيامه حيث بلغ الثمانين، فجاءته المنية في دمشق في بيت ابن الذكي حيث كان يحيط به أهله وأتباعه من المشايخ الصوفية وذلك ليلة الجمعة في الثامن والعشرين من ربيع الآخر سنة ثمان وثلاثين وستمائة 638هـ - 1240ر وقام بتغسيله ابن الذكي، ومن ثم حمله مع اثنين من مريديه هما ابن عبد الخالق وابن النحاس إلى خارج دمشق حيث دفنوه في الصالحية شمالي المدينة بسفح قاسيون ضمن مقبرة خاصة باسرة ابن الذكي وقتها، ومازال قبره حتى اليوم مزارًا للناس، وقد بُني مسجد هناك وسثميت المنطقة باسمه فهم يعرفونها باسم "الشيخ محيي الدين".
والحمد لله أولاً وءاخرًا.
اللهم علمنا ما جهلنا وذكرنا ما نسينا وزدنا علمًا ونعوذ بك من حال أهل النار
الشيخ الأكبر محي الدين أبو بكر محمد بن علي بن محمد ابن عربي أبو بكر الحاتمي الطائي الأندلسي. ومحي الدين لقب له بناءً على ما درج في عصره من تلك الألقاب كضياء الدين وغيره، والطائي نسبة إلى قبيلة طيء وهي قبيلة عربية مشهورة منها حاتم الطائي المشهور بالكرم، ووعليه فالشيخ ابن عربي على هذا هو عربي الأرومة واضح النسب سليل عروبة، وقد أُطلق عليه تسمية الشيخ الأكبر لما امتاز به من سعة العلوم وكثرة المعرفة في شتى مجالات العلم حتى صار علمًا تُشدّ إليه الرحال ويُقصد للاستفادة منه.
مولده ونشأته
ولد الشيخ ابن عربي سنة 560 للهجرة 1165 رومية في مرسيه من بلاد الأندلس أيضًا وتنقل بعد ذلك بين البلاد فزار المغرب وكتب فيها الإنشاء لبعض الأمراء ثم إلى مصر.
ومن ثم قام برحلة فزار الشام وبلاد الروم والعراق والحجاز فنشأ على الرحلة والتنقل بين البلاد مسافرًا في طلب العلم والاجتماع بالأكابر من أئمة زمانه وعلماء عصره، ما أكسبه مكانة علمية مرموقة وخبرة عظيمة، وكان في أثناء زيارته لمصر عمل بعضهم على إراقة دمه فحبس مدة ثم خرج بعد ذلك ناجيًا بمساعدة علي بن فتح البجائي، ومن ثم استقر أخيرًا في بلاد الشام وفي دمشق تحديدًا حتى وافاه الأجل.
مرتبته العلمية
لا نبالغ لو قلنا أن الشيخ الأكبر ابن عربي رحمه الله من كبار أئمة عصره علمًا وفقهًا وتصوفًا وتأليفًا على تعداد أغراض ومجالات العلم، زار الحجاز وسمع بمكة من زاهر بن رستم ومر في أثناء رحلته ببغداد ثم استقر في دمشق وسمع فيها من ابن الحرستاني، وكان سمع في وطنه قبلاً من ابن بشكوال وابن صاف وكان مع ذلك ذكيًا مفرط الذكاء جليلاً كثير العلم واسع المعرفة، وصفه الذهبي في السير في بداية ترجمته فقال ما نصه: "العلامة صاحب التآليف الكثيرة أبو بكر محمد بن علي ......"
وقد وصفه المستشرق بروكلمان بأنه مؤلف من أخصب المؤلفين عقلاً وأوسعهم خيالاً، وذكر له نحوًا من مائة وخمسين مصنفًا لا تزال باقية بين مخطوط ومطبوع.
ومهما يكن من التضارب بين الكتّاب في عدد مؤلفات ابن عربي وأحجامها فليس هناك شك في أن هذا الرجل كان من أغزر الكتّاب المسلمين علمًا وأوسعهم أفقًا، وكان مع ذلك زاهدًا متفردًا متعبدًا موحدًا لزم التصوف طوال حياته فلم يخض في الفلسفة والرياضة ومشاكل الفلاسفة، فألف وأجاد وتأثر به وبكتاباته أهل التصوف، إلا أن كتبه تلك والتي من أشهرها الفتوحات المكية وفصوص الحكم لم تخلُ من الدس، بل حُشيَت بالكثير مما يبرأ منه الشيخ ابن عربي على جلالة قدره وعلو شأنه، فنسأل الله الثبات على الحق وحُسن الحال.
تبرئة ابن عربي مما يُنسب إليه
اعلم أنّ الشيخ ابن عربي مبرّأ مما يثنسب إليه من الشطحات والطّامات والقول بالوحدة المطلقة وإن ادّعى بعض أنه إمام هذا المذهب، بل إننا ننفي عنه هذا بل إنّ ما تجده من الدسّ في كُتب ابن عربي مما فيه من الضلال، تجد معه أيضًا وفي نفس المؤلف المنسوب إليه كلامًا واضحًا وصريحًا في التنزيه وبيان أنّ الله واحد لا يحل في شيء كما يُلاحظ ذلك بوضوح في "فصوص الحِكَم" فإنك تجد فيه من التناقضات ما يُذهل العقل، فقد تجد في موضع كلامًا كفريًا، ثم تجد في مبحث ءاخر أقوالاً خالصةً في التنزيه والتوحيد حتى يُروى عنه أنه قال: "من قال بالحلول فدينه معلول" وعليه يبعد بعد هذا أن يكون من أهل مذهب الوحدة المُطلقة الذين يقولون بوحدة الوجود لأنّ من أبشع الكفر اعتقاد حلول الله في العالم، وهذا معنى القول بوحدة الوجود الذي لا يصح نسبته لابن عربي وإن نسب بعض المؤلفين ذلك إليه أو غير هذا المذهب من شطحات كما يذكر الذهبي في سيره ثم يقول: "قلت إن كان محيي الدين رجع عن مقالاته تلك قبل الموت فقد فاز وما ذلك على الله بعزيز" وهذا الكلام من الذهبي لا يعتد له في إثبات ما نُسب إلى ابن عربي حتى في كتاب "فصوص الحِكَم" الذي يقول الذهبي فيه: "ولا ريب أنّ كثيرًا من عباراته له تأويل إلا كتاب "فصوص الحِكَم" وردُّنا على ذلك أن جميع ما يُنسب إلى الشيخ من ضلالات مهلكات إنما دُسّ عليه وذلك لأمرين: أحدهما أنّ الشعراني قال إنه اطّلع على النسخة الأصلية فوجدها خالية من هذه الكفريات وأنّ صاحب المعروضات المزبورة أحد الفقهاء المشهورين في المذهب الحنفي قال: تيقّنا أن اليهود دسّوا عليه في فصوص الحِكَم، والسبب الثاني أن الحافظ ابن حجر قال في لسان الميزان في ترجمة ابن عربي اعتدّ به حفاظ عصره كابن النجار وابن الدُّبيثي ويؤيد ذلك أنّ في الفتوحات المكيّة عبارات صريحة في إبطال القول بعقيدة الحلول والاتحّاد والتنزيه الصريح لله عزوجل".
وعليه فقد ذكر الشيخ أحمد بن حجر الهيتمي أيضًا في كتاب "الفتاوى الحديثية" عند مطلب في الكلام عن ابن عربي ما يُثبت أن اليهود دسوا عليه بالفعل فقال ابن حجر: "دسّ عليه من سينتقم الله منه" وعليه أخي المسلم إذا عرفت هذا المستند في تبرئة ابن عربي فالزمه ودع طُرُق الغي وإياك والخوض في لُجج بحر مُهلك.
جملة من مصنفاته
لمّا كان الشيخ ابن عربي قد نال درجة عالية في العلم والتبحر فيه، كان من البديهي أن ينعكس ذلك على حياته فأفاض بكثير من المؤلفات التي قيل إنها رَبَت على أربعمائة كتاب ورسالة كما ذكر صاحب الأعلام، نذكر منها مثلاً:
القطب والنقباء ومراتب العلم الموهوب و كتاب محاضرة الأبرار ومسامرة الأخيار في الأدب والفتوحات المكية وفصوص الحِكَم في التصوف وفتح الذخائر.
وفي الشعر له ديوان مطبوع، ولكننا ننبّه إلى أنه قد دخل إلى أكثر كتبه الكذب والدس، ونظرًا كذلك لعلو أسلوبه في الكتابة بما لا تستوعبه عقول العامة، ننصح بتجنّب تلك الكتب لمن لا يميز بين الغث والسمين ولم يتلقَ كثيرًا في علم العقيدة.
وفاته
ولم يزل الشيخ ابن عربي يؤلف ويدون دون ملل حتى أواخر أيامه حيث بلغ الثمانين، فجاءته المنية في دمشق في بيت ابن الذكي حيث كان يحيط به أهله وأتباعه من المشايخ الصوفية وذلك ليلة الجمعة في الثامن والعشرين من ربيع الآخر سنة ثمان وثلاثين وستمائة 638هـ - 1240ر وقام بتغسيله ابن الذكي، ومن ثم حمله مع اثنين من مريديه هما ابن عبد الخالق وابن النحاس إلى خارج دمشق حيث دفنوه في الصالحية شمالي المدينة بسفح قاسيون ضمن مقبرة خاصة باسرة ابن الذكي وقتها، ومازال قبره حتى اليوم مزارًا للناس، وقد بُني مسجد هناك وسثميت المنطقة باسمه فهم يعرفونها باسم "الشيخ محيي الدين".
والحمد لله أولاً وءاخرًا.
اللهم علمنا ما جهلنا وذكرنا ما نسينا وزدنا علمًا ونعوذ بك من حال أهل النار
ولد سيدي أمحمد عبدالله- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 141
الموقع : https://sidicheikh.yoo7.com
نقاط : 5840
تاريخ التسجيل : 19/06/2008
رد: الشيخ الأكبر ابن عربي رحمه الله
شكرا على المعلومة ، نرجوا المزيد ، لأن شيخنا ابن عربي يعتبر في نظر الكثير أحد أعمدة وأقطاب الصوفية.
hakkoum- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 109
الموقع : youtube.com
نقاط : 5884
تاريخ التسجيل : 23/05/2008
رد: الشيخ الأكبر ابن عربي رحمه الله
السلام عليكم و رحمة الله
..................
..................
salafi- عضو جديد
- عدد الرسائل : 5
نقاط : 5726
تاريخ التسجيل : 23/08/2008
رد: الشيخ الأكبر ابن عربي رحمه الله
السيد / المدعو salafi
لقد تم حذف موضوعكم ، لمخالفته للكثير من أهداف المنتدى
إدارة المنتدى
لقد تم حذف موضوعكم ، لمخالفته للكثير من أهداف المنتدى
إدارة المنتدى
مواضيع مماثلة
» الشاعر الشيخ محمد بلخير رحمه الله .
» بيان إثر حرق ضريح سيدي الشيخ رحمه الله.
» من كرامات-- سيدي احمد بن الشيخ--رحمه الله
» نبأ وفاة الشيخ (سي حمي) مؤسس زاوية بوعلي
» قصيدة بعنوان بوح محب في مدح الشيخ محمد الزاوي رحمه الله
» بيان إثر حرق ضريح سيدي الشيخ رحمه الله.
» من كرامات-- سيدي احمد بن الشيخ--رحمه الله
» نبأ وفاة الشيخ (سي حمي) مؤسس زاوية بوعلي
» قصيدة بعنوان بوح محب في مدح الشيخ محمد الزاوي رحمه الله
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي
» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
الخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين
» من شيوخ سيدي الشيخ
الخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين
» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
الخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين
» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh
» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
السبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69
» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
السبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين
» من روائع محمد ولد بلخير
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي
» سيدي أحمد المجدوب
الجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz
» صدور كتاب جديد.....
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz
» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz
» الرحال اللاجئون قديما
الجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz
» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر
» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
الثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh
» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
السبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين
» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر
» قصائد بوشيخية .
الجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh
» شهداء معركة تازينة باليض.....
الخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh
» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
الإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري