المواضيع الأخيرة
لا تنسوا أن تتصفحوا أيضا بعض أقسام المنتدى:
بوابة الخواطر الأدبية للكاتب ش ق بن عليةبحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 35 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 35 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ
التجلــي الإلـهي
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
التجلــي الإلـهي
التجلــي الإلـهي
ليس في التجلي الإلهي الذي يظهر أثره على بعض العباد شيء من الحلول فقد رأينا في بعض الكتب التي ألفت حديثا في نقد التصوف الإسلامي كلاما لا يعجب مع العلم أن الأمر جلل. فقد قيل في بعض الكتب إدعاءا على التجلي أن من عقائد الصوفية الحلول الجزئي وهو ما يقولونه من أن الله يتجلى عليهم ببعض أسمائه ....إلخ فكأنه فهم من التجلي بالاسم الظهور الذاتي للمسمى باسم جزئي وهذا فهم سخيف وأن أصحاب هذه الادعاءات تنتمي إلى هيئات مشبوهة التي تسمي نفسها بأسماء إسلامية وليس غرضها سوى إحداث البلبلة في عقائد المسلمين وإغضاب الأحياء بسب الأموات وأنهم يتعمدون تشويه التصوف بدليل أنهم أدخلوا في صفوف رجال التصوف عددا من الروافض والخوارج ودعاة الوحدة والحلول والإباحية والباطنية وسائر الفرق الضالة بل أنهم نسبوا إليهم بعض شخصيات يهودية لا صلة لها بهذا المذهب وحاولوا أن يجعلوا من التصوف الإسلامي مذهبا وثنيا أدخله الموالي والأعاجم في الإسلام وهو على زعمهم مجموع بقايا عقائد وثنية لم يستطع أن يحدد لها أصلا واحدا ترجع إليه وهو مسكين لا يقلد هذا الرأي إلا قوما من النصارى المستشرقين الذين يقولون أن الإسلام نفسه مأخوذ من الديانتين المجوسية والبوذية. وكان من حقهم أن يقلدوهم في هذا أيضا ولسنا ندري لماذا يصر هؤلاء على تقليد النصارى ويصوبون سهام اتهاماتهم المشبوهة إلى أولياء الله الصالحين الذين حافظوا على الفقهين الظاهر والباطن.
فل يكن في علم هؤلاء المدعين ومن يغترون برأيهم أن الدنيا بما فيها مجموع آثار صادرة عن تجلي الحق عليها بأسمائه وصفاته وليس هذا من الوثنية في شيء وسنوضح هذه الدعوى فيما يلي: قال الشيخ السهروردي بعد كلام ...." فإذا اكتحل القلب بنور ذكر الذات وصار بحرا مواجا من نسمات القرب جرى في جداول أخلاق النفس صفاء النعوت والصفات وتحقق التخلق بأخلاق الله تعالى، قال: حكي عن الشيخ أبي علي الفارمزي أنه حكى عن شيخه أبي القاسم الكركاني أنه قال إن الأسماء التسعة والتسعين تصير أوصافا للعبد السالك وهو بعد في السلوك غي واصل( هذا الكلام على خشونته لا يراد منه ظاهره وإنما ذلك بمعنى التخلق بما يجوز التخلق به من اعطاء العبد لكل اسم ما يستحقه من الأدب مع الله تعالى) .
قال السهروردي ويكون الشيخ عني بهذا أن العبد يأخذ من كل اسم وصفا يلائم ضعف حال البشر وقصوره مثل أن يأخذ من اسم الله تعالى الرحيم معنى الرحمة على قدر قصور البشر وكل إشارات المشائخ في الأسماء والصفات التي هي أعز علومهم على هذا المعنى في التفسير، وكل من توهم بذلك شيئا من الحلول تزندق وألحد.
فهذا التحليل من السهروردي يظهر بوضوح أن يقوم عندما يقول أحدهم إن الله تعالى تجلى عليّ بكذا أو على فلان بكذا لا يريدون إلا أن الله جعلني محلا لظهور أثر كذا فيضيفون الآثار للمؤثر الحقيقي بعلمه وإرادته وهو الحق جل جلاله فعندما يعلّم أحدهم تلامذته علما من العلوم ويرى في نفسه أن العلوم كلها صادرة من الله تعالى وصفا بالنسبة إليه وخلقا بالنسبة إلينا وأن واهب العلم حقيقة هو الله تعالى فإن العارف في مثل هذه الحالة ينشرح ضميره بشيء هو مقتضى شكر المنعم على نعمه الجليلة فيقول إن الله تعالى تجلى عليّ باسمه العليم حيث جعلني واسطة بينه وبين بعض عباده في تعليمهم العلم الذي هو وصفه تعالى فهو متجلي عليه من حيث كونه واسطة لا من أي حيثية أخرى في هذا المشهد وهكذا في حالة الرحمة بالمخلوقات، فإن الرحمة وصف إلهي ونحن قد أمرنا بالتخلق بها في قوله عليه السلام" الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء "، فإذا شعر العارف بقيام حال الرحمة في نفسه ببعض المخلوقات علم أن الله تعالى تجلى عليه بالاسم الرحمن أي أظهر عليه أثر اسمه الرحمن وليس في هذا شيء من الحلول أو الإتحاد.
وهكذا في جميع مشاهد التجليات بالأسماء و الصفات وليس أحد من المحققين يذهب إلى أن الله تعالى يتجلى فيه بمعنى يظهر فيه بذاته وصفاته وأسمائه كما توهمه بعض المدعين وهذه الأخطاء يقع فيها هؤلاء لأنهم درسوا هذا المذهب عن طرق الكتب ولم يصحبوا فيه من يأخذ بأيديهم ويسيرهم في الطريق الصحيح ليدرسوه حالا وذوقا فإن شيخ الإسلام ابن تيمية الذي يدعي بعض هؤلاء تقليده مرة وينكرونه مرة أخرى يعرف من تاريخ هؤلاء الأئمة الذين افترو عليهم المدعين مالا يعرفونه هم ومن اعتمد على آرائهم من المستشرقين والملحدين والمنافقين من دجاجلة العصر الحديث ومع ذلك فلم يصدر منه ذم لهم على العموم وبدون تفصيل بل زين كثيرا من مؤلفاته ورسائله بجواهر علومهم وحكمهم علما منه بأنهم على الصراط المستقيم.
إن التجلي حال مبناه الإعتراف الكامل لله تعالى لا في الوجود الذاتي له وإيجاد الموجودات الحادثة فحسب، وإنما في نسبة الآثار الحادثة في الكون أيضا إلى أسمائه وصفاته، بعبارة أوضح إن نسبة خلق ذوات المخلوقات إلى الله تعالى أمر لا يختلف في المؤمنون ولكن الأفعال قد إختلف فيها الناس والصوفية ينسبون الأفعال إلى الله تعالى خلقا وتقديرا وفي نفس الوقت يشكرونه تعالى على إظهار الآثار الحسنة عليهم كما يستغفرونه إذا أظهر عليهم خلاف الآثار الحسنة ويعتبرونه امتحانا مصدره العدل الإلهي الذي يطلقون عليه الجلال اصطلاحا كما يقال لآثار الفضل الإلهي مجالي الجمال ولمن ظهرت عليه تلك الآثار الجمالية متجلى عليه بالجمال والجليل والجميل اسمان من اسماء الله تعالى وفي الحــديث " إن الله جميل يحب الجمال" هذا في الجمال الظاهر الذي هو جمال الثوب والجسد كما هو في الصحيح مع ثبوت قوله عليه الصلاة والسلام " إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم التقوى ههنا ثلاث"... الحديث. ولا تعارض بين الحديثين فإن الأول فيمن لم يشغله ذلك عن دينه ولا حمله ذلك على رؤية فضله على غيره، والثاني فيمن شغله جمال صورته ونقاء بشرته عن دينه ورأى لنفسه فضلا على غيره مغترا بهذا الشكل والمظهر مغفلا أمر القلب والباطن فالله لا ينظر إلى جمال الصور أو الجسد ولكن ينظر بمدده وتوفيقه ورضاه ومغفرته إلى صورة القلب السليم وجماله فلتكن العناية به وحده دون هذه المظاهر وليس النظافة والمحافظة على قوانين الصحة في شيئ من الكبر والذم وإنما الكبر هو رد الحق وإزراء بالناس وليس في هذا في شيء من الحلول أو الإتحاد كما ترى.والله يعلم المفسد من المصلح - غفرانك ربنا وإليك المصير.
ليس في التجلي الإلهي الذي يظهر أثره على بعض العباد شيء من الحلول فقد رأينا في بعض الكتب التي ألفت حديثا في نقد التصوف الإسلامي كلاما لا يعجب مع العلم أن الأمر جلل. فقد قيل في بعض الكتب إدعاءا على التجلي أن من عقائد الصوفية الحلول الجزئي وهو ما يقولونه من أن الله يتجلى عليهم ببعض أسمائه ....إلخ فكأنه فهم من التجلي بالاسم الظهور الذاتي للمسمى باسم جزئي وهذا فهم سخيف وأن أصحاب هذه الادعاءات تنتمي إلى هيئات مشبوهة التي تسمي نفسها بأسماء إسلامية وليس غرضها سوى إحداث البلبلة في عقائد المسلمين وإغضاب الأحياء بسب الأموات وأنهم يتعمدون تشويه التصوف بدليل أنهم أدخلوا في صفوف رجال التصوف عددا من الروافض والخوارج ودعاة الوحدة والحلول والإباحية والباطنية وسائر الفرق الضالة بل أنهم نسبوا إليهم بعض شخصيات يهودية لا صلة لها بهذا المذهب وحاولوا أن يجعلوا من التصوف الإسلامي مذهبا وثنيا أدخله الموالي والأعاجم في الإسلام وهو على زعمهم مجموع بقايا عقائد وثنية لم يستطع أن يحدد لها أصلا واحدا ترجع إليه وهو مسكين لا يقلد هذا الرأي إلا قوما من النصارى المستشرقين الذين يقولون أن الإسلام نفسه مأخوذ من الديانتين المجوسية والبوذية. وكان من حقهم أن يقلدوهم في هذا أيضا ولسنا ندري لماذا يصر هؤلاء على تقليد النصارى ويصوبون سهام اتهاماتهم المشبوهة إلى أولياء الله الصالحين الذين حافظوا على الفقهين الظاهر والباطن.
فل يكن في علم هؤلاء المدعين ومن يغترون برأيهم أن الدنيا بما فيها مجموع آثار صادرة عن تجلي الحق عليها بأسمائه وصفاته وليس هذا من الوثنية في شيء وسنوضح هذه الدعوى فيما يلي: قال الشيخ السهروردي بعد كلام ...." فإذا اكتحل القلب بنور ذكر الذات وصار بحرا مواجا من نسمات القرب جرى في جداول أخلاق النفس صفاء النعوت والصفات وتحقق التخلق بأخلاق الله تعالى، قال: حكي عن الشيخ أبي علي الفارمزي أنه حكى عن شيخه أبي القاسم الكركاني أنه قال إن الأسماء التسعة والتسعين تصير أوصافا للعبد السالك وهو بعد في السلوك غي واصل( هذا الكلام على خشونته لا يراد منه ظاهره وإنما ذلك بمعنى التخلق بما يجوز التخلق به من اعطاء العبد لكل اسم ما يستحقه من الأدب مع الله تعالى) .
قال السهروردي ويكون الشيخ عني بهذا أن العبد يأخذ من كل اسم وصفا يلائم ضعف حال البشر وقصوره مثل أن يأخذ من اسم الله تعالى الرحيم معنى الرحمة على قدر قصور البشر وكل إشارات المشائخ في الأسماء والصفات التي هي أعز علومهم على هذا المعنى في التفسير، وكل من توهم بذلك شيئا من الحلول تزندق وألحد.
فهذا التحليل من السهروردي يظهر بوضوح أن يقوم عندما يقول أحدهم إن الله تعالى تجلى عليّ بكذا أو على فلان بكذا لا يريدون إلا أن الله جعلني محلا لظهور أثر كذا فيضيفون الآثار للمؤثر الحقيقي بعلمه وإرادته وهو الحق جل جلاله فعندما يعلّم أحدهم تلامذته علما من العلوم ويرى في نفسه أن العلوم كلها صادرة من الله تعالى وصفا بالنسبة إليه وخلقا بالنسبة إلينا وأن واهب العلم حقيقة هو الله تعالى فإن العارف في مثل هذه الحالة ينشرح ضميره بشيء هو مقتضى شكر المنعم على نعمه الجليلة فيقول إن الله تعالى تجلى عليّ باسمه العليم حيث جعلني واسطة بينه وبين بعض عباده في تعليمهم العلم الذي هو وصفه تعالى فهو متجلي عليه من حيث كونه واسطة لا من أي حيثية أخرى في هذا المشهد وهكذا في حالة الرحمة بالمخلوقات، فإن الرحمة وصف إلهي ونحن قد أمرنا بالتخلق بها في قوله عليه السلام" الراحمون يرحمهم الرحمن ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء "، فإذا شعر العارف بقيام حال الرحمة في نفسه ببعض المخلوقات علم أن الله تعالى تجلى عليه بالاسم الرحمن أي أظهر عليه أثر اسمه الرحمن وليس في هذا شيء من الحلول أو الإتحاد.
وهكذا في جميع مشاهد التجليات بالأسماء و الصفات وليس أحد من المحققين يذهب إلى أن الله تعالى يتجلى فيه بمعنى يظهر فيه بذاته وصفاته وأسمائه كما توهمه بعض المدعين وهذه الأخطاء يقع فيها هؤلاء لأنهم درسوا هذا المذهب عن طرق الكتب ولم يصحبوا فيه من يأخذ بأيديهم ويسيرهم في الطريق الصحيح ليدرسوه حالا وذوقا فإن شيخ الإسلام ابن تيمية الذي يدعي بعض هؤلاء تقليده مرة وينكرونه مرة أخرى يعرف من تاريخ هؤلاء الأئمة الذين افترو عليهم المدعين مالا يعرفونه هم ومن اعتمد على آرائهم من المستشرقين والملحدين والمنافقين من دجاجلة العصر الحديث ومع ذلك فلم يصدر منه ذم لهم على العموم وبدون تفصيل بل زين كثيرا من مؤلفاته ورسائله بجواهر علومهم وحكمهم علما منه بأنهم على الصراط المستقيم.
إن التجلي حال مبناه الإعتراف الكامل لله تعالى لا في الوجود الذاتي له وإيجاد الموجودات الحادثة فحسب، وإنما في نسبة الآثار الحادثة في الكون أيضا إلى أسمائه وصفاته، بعبارة أوضح إن نسبة خلق ذوات المخلوقات إلى الله تعالى أمر لا يختلف في المؤمنون ولكن الأفعال قد إختلف فيها الناس والصوفية ينسبون الأفعال إلى الله تعالى خلقا وتقديرا وفي نفس الوقت يشكرونه تعالى على إظهار الآثار الحسنة عليهم كما يستغفرونه إذا أظهر عليهم خلاف الآثار الحسنة ويعتبرونه امتحانا مصدره العدل الإلهي الذي يطلقون عليه الجلال اصطلاحا كما يقال لآثار الفضل الإلهي مجالي الجمال ولمن ظهرت عليه تلك الآثار الجمالية متجلى عليه بالجمال والجليل والجميل اسمان من اسماء الله تعالى وفي الحــديث " إن الله جميل يحب الجمال" هذا في الجمال الظاهر الذي هو جمال الثوب والجسد كما هو في الصحيح مع ثبوت قوله عليه الصلاة والسلام " إن الله لا ينظر إلى أجسادكم ولا إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم التقوى ههنا ثلاث"... الحديث. ولا تعارض بين الحديثين فإن الأول فيمن لم يشغله ذلك عن دينه ولا حمله ذلك على رؤية فضله على غيره، والثاني فيمن شغله جمال صورته ونقاء بشرته عن دينه ورأى لنفسه فضلا على غيره مغترا بهذا الشكل والمظهر مغفلا أمر القلب والباطن فالله لا ينظر إلى جمال الصور أو الجسد ولكن ينظر بمدده وتوفيقه ورضاه ومغفرته إلى صورة القلب السليم وجماله فلتكن العناية به وحده دون هذه المظاهر وليس النظافة والمحافظة على قوانين الصحة في شيئ من الكبر والذم وإنما الكبر هو رد الحق وإزراء بالناس وليس في هذا في شيء من الحلول أو الإتحاد كما ترى.والله يعلم المفسد من المصلح - غفرانك ربنا وإليك المصير.
عدل سابقا من قبل ولد سيدي أمحمد عبدالله في الثلاثاء 29 يوليو 2008 - 22:27 عدل 1 مرات (السبب : تعديل)
ولد سيدي أمحمد عبدالله- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 141
الموقع : https://sidicheikh.yoo7.com
نقاط : 5833
تاريخ التسجيل : 19/06/2008
رد: التجلــي الإلـهي
السيد/ ولد سيدي امحمد عبد الله ، أشكركم جزيل الشكر على الرد على تساؤلاتي السابقة ، لا سيما بخصوص موضوع التجلي ، مع تمنياتي لكم بالتوفيق ، لأن مواضيعكم المطروحة تستحق منا العناية التامة والإهتمام.
رد: التجلــي الإلـهي
لا شكر على واجب و الشكر كل الشكر لمبادرتك بإنشاء هذا المنتدى القيم و بارك الله فيك و حفظك لأولاد سيدي الشيخ الذين جمعت شملهم و أرحامهم تحياتي و إحتراماتي
ولد سيدي أمحمد عبدالله- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 141
الموقع : https://sidicheikh.yoo7.com
نقاط : 5833
تاريخ التسجيل : 19/06/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي
» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
الخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين
» من شيوخ سيدي الشيخ
الخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين
» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
الخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين
» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh
» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
السبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69
» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
السبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين
» من روائع محمد ولد بلخير
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي
» سيدي أحمد المجدوب
الجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz
» صدور كتاب جديد.....
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz
» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz
» الرحال اللاجئون قديما
الجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz
» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر
» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
الثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh
» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
السبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين
» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر
» قصائد بوشيخية .
الجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh
» شهداء معركة تازينة باليض.....
الخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh
» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
الإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري