ســـــــــيدي الشــــــــــيخ
منتدى سيدي الشيخ يرحب بكم...أهلا وسهلا
إسألوا التاريخ.......... Hakkou11
الرجاء الدخول بالنسبة للأعضاء ...أو التسجيل بالنسبة للزوار
إسألوا التاريخ.......... Sidich12

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ســـــــــيدي الشــــــــــيخ
منتدى سيدي الشيخ يرحب بكم...أهلا وسهلا
إسألوا التاريخ.......... Hakkou11
الرجاء الدخول بالنسبة للأعضاء ...أو التسجيل بالنسبة للزوار
إسألوا التاريخ.......... Sidich12
ســـــــــيدي الشــــــــــيخ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
المواضيع الأخيرة
» حكـــــــــــــــــــــــــــــم الغاب
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي

» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين

» من شيوخ سيدي الشيخ
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين

» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين

» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh

» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالسبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69

» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالسبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين

» من روائع محمد ولد بلخير
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي

» سيدي أحمد المجدوب
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz

» صدور كتاب جديد.....
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz

» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz

» الرحال اللاجئون قديما
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz

» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر

» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh

» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالسبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين

» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر

» قصائد بوشيخية .
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر

» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh

» شهداء معركة تازينة باليض.....
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh

» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
إسألوا التاريخ.......... I_icon_minitimeالإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري

تصويت

هل ترحبون بفكرة تصنيف الأبيض سيدي الشيخ ضمن التراث الوطني.

إسألوا التاريخ.......... Vote_rcap294%إسألوا التاريخ.......... Vote_lcap2 94% [ 94 ]
إسألوا التاريخ.......... Vote_rcap24%إسألوا التاريخ.......... Vote_lcap2 4% [ 4 ]
إسألوا التاريخ.......... Vote_rcap22%إسألوا التاريخ.......... Vote_lcap2 2% [ 2 ]

مجموع عدد الأصوات : 100

أنت الزائر رقم .
real time tracking
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
قم بحفض و مشاطرة الرابط سيدي الشيخ على موقع حفض الصفحات
بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 36 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 36 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

[ مُعاينة اللائحة بأكملها ]


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
http://sidicheikh.sosblog.fr

أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ



الزوار
إسألوا التاريخ.......... Pageviews=1

إسألوا التاريخ..........

اذهب الى الأسفل

رائع إسألوا التاريخ..........

مُساهمة من طرف chikh الأحد 29 نوفمبر 2009 - 1:45

في بداية القرن الخامس عشر الميلادي و بينما كانت الأندلس تسقط نهائيا عبر تنصير أهلها و تخييرهم بين ذلك و بين الرحيل إلى الضفة الأخرى من المضيق بعد إخلال فرنا ندو بعهده تجاه الموريسكيين بألا يجبرهم على تغيير دينهم و يقوم بالحفاظ على مالهم. اتجهت أنظار هؤلاء اليائسين البائسين إلى العالم الإسلامي عله ينجدهم مما هم فيه من بلاء و ابتلاء أبدي . كانت الوجهة في تلك الأوقات مصر التي كانت رسميا المسؤولة عن الحرمين الشريفين في الحجاز ووارثة تاريخ و مكانة المماليك العريقة في الدفاع عن الأمة تلك المكانة و التاريخ اللذين اكتسبا عبر قتال المغول و دحرهم و تصفية مراكز الصليبيين على ساحل الشام.

انتدب وفد منهم و أرسل إلى القاهرة ليقابل حاكمها علهم ينجحون في التخفيف من ذلك الاضطهاد الخانق الذي كانوا يعيشونه. كان حاكم مصر في ذلك الوقت يدعى جنبلاط أورد اسمه مع هذه القصة الدكتور محمد عنان في موسوعته القيمة ذات الثمانية أجزاء "تاريخ دولة الإسلام في الأندلس" في سياق حديثه عن الموريسكيين. عاد الوفد بمثل ما ذهب خائبا يائسا موقنا بان الاستسلام هو القدر الذي لا مفر منه.

كانت مصر في تلك الأوقات في محنة عظيمة أورد بعضا منها ابن اياس في تاريخه" بدائع الزهور في وقائع الدهور". فبعد أن كانت مصر مركز تجارة الترانزيت الدولية بين الشرق و الغرب و المسيطرة على طرق القوافل بين شرق العالم و غربه المتلهف لكل ما هو شرقي من توابل و مصنوعات ، تحولت بعد اكتشاف طريق الرجاء الصالح و الوصول إلى العالم الجديد الى مكان لا لزوم له في التجارة الدولية فقلت الموارد و شحت و أضحى الصراع بين أمراء المماليك ليس على الحكم و المناصب فقط بل على نصيب كل واحد منهم من اللحمة و مخصصاته منها!!!

كانت الشكوى إلى الحاكم المملوكي من أمراء المماليك حول هذا الموضوع بالذات و هذا ما قاله ابن اياس نصا في كتابه عند حديثه عن أحوال مصر المتدهورة و البائسة في ذلك الزمن

نظرة القرون الوسطى إلى علاقات الدول كانت أساسا تقوم على الدين و هي النظرة القائمة حتى الآن و حتى إن حاول الغرب إخفاءها أو المواربة عنها إلا أن المتحكم في علاقات الدول حتى هذه اللحظة هو الدين. كان طبيعيا ما قام به جنبلاط. فوسط عجز مطبق لمصر و فقر أصابها لا مثيل له و لا يمكن أن يقارن إلا بظلمة و فقر هذا العصر الذي تعيش فيه و الذي أدى في النهاية إلى سقوطها أمام الأتراك العثمانيين لم يكن أمام دولة المماليك إلا تحبير الرسائل و إرسالها إلى المعنيين في الفاتيكان و في اسبانيا مهددة بأدب جم و متوعدة مع طلب للصفح عن هذا الوعيد باضطهاد مماثل للمسيحيين الذين يعيشون داخل الدولة المملوكية في تطابق مذهل مع نراه اليوم من سياسة خارجية مصرية فاشلة و منحطة و قذرة.

كان هذا جل ما فعلته القاهرة تاركة أهل اسبانيا المسلمين إلى مصيرهم المحتوم .سقطت مصر بعد سنوات قليلة من ذلك التاريخ ليس فقط عبر قوة الأتراك العثمانيين الساحقة بل أيضا عبر دهاء سليم الأول و إجادته للعبة شراء النفوس و الإغراء بالمال و المناصب الأمر الذي جعل المماليك أنفسهم يتآمرون على بعضهم مع العثمانيين ضمانة لغنيمة أو منصب سيحظون به بالفعل بعد سقوط مصر.فبعد سقوط مصر في يد أل عثمان و تحولها إلى ولاية هامشية نائية و بعيدة عن مركز القرار عين هؤلاء على رأسها لحكمها و هم أنفسهم الذين وقفوا مع نابليون رافضين مقاومة غزوه لمصر بعدما يقرب من الثلاثة قرون.

Aleppous
و ما خفي أعظم
chikh
chikh
مدير المنتدى
مدير المنتدى

عدد الرسائل : 2786
الموقع : الأبيض سيدي الشيخ/ الجزائر
نقاط : 8220
تاريخ التسجيل : 11/04/2008

https://sidicheikh.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رائع رد: إسألوا التاريخ..........

مُساهمة من طرف chikh الأحد 29 نوفمبر 2009 - 1:58

ربما لا يعلم البعض أن صاحب فكرة إقامة دولة حملت بعد ذلك اسم »إسرائيل» هو نابليون بونابرت؛ إذ إن هذا الداهية العسكرى الفرنسى هو الذى التفت حوله فأمعن النظر فاستطاع أن يقرأ واقع الجغرافيا السياسية للشرق الأوسط ببراعة لم يسبقه أحد إليها من قبل. «إذا أردت السيطرة على قلب العالم العربى فعليك أن تقصم وسط الساحل الشرقى للبحر الأبيض المتوسط». هذه هى فلسفته قبل أكثر من قرنين من الزمان، وهذه هى مصيبتنا اليوم.

من نوافل القول الآن إن فلسطين، وبخاصة غزة، تدخل مباشرةً فى قلب مفهوم الأمن القومى المصرى. تهتز غزة فتلين بوابة مصر الشرقية، وتصمد غزة فتمتنع مصر كلها. هذه عصارة تاريخ طويل من أيام الفراعنة والرومان والعرب والتتار والصليبيين والاستعمار الحديث والإسرائيليين. اختلفت طبائع الصراعات من عصر إلى عصر لكنها اتفقت جميعاً على ظاهرة واحدة: أن مصر تنتصر حين تدافع عن نفسها خارج حدودها، أو حين يدافع عنها الآخرون.

فليفكر إذن مرةً أخرى أولئك الذين «تكرموا» فى مصر بالتعاطف مع ضحايا مذبحة غزة الأخيرة. فهؤلاء الذين استشهدوا بقنابل اليهود الإسرائيليين استشهدوا فى الواقع دفاعاً عن مصر، سواء أدركوا هذا أو لم يدركوه، سواء أحبوه أو كرهوه. وليفكر إذن مرةً أخرى أولئك الذين يخلطون، عن عمد أو عن سهو أو عن جهل، بين أهداف سياسية مرحلية مؤقتة زائلة وبين ثوابت الأمن القومى وأعمدة الجغرافيا السياسية. وليفكر إذن مرةً أخرى أولئك الذين أرادوا أن يكونوا أنانيين ففشلوا حتى فى استيعاب مفهوم الأنانية.

جوهر الأنانية «الإيجابية» فى هذه الحالة يقبع فى دفاعك «عمليا» عن نفسك عن طريق دعم من يقف أمامك فى الصف، لا عن طريق رفع شعار عاطفى أجوف مثل «مصر أولاً»، ولا عن طريق ركل من يقف أمامك فى مؤخرته. تعيش مستور الصدر إذا عاش وتواجه الطوفان عارى الصدر إذا مات. أنا أرفع شعار «أنا أنانى» ولهذا أنا أبدأ بنصرة من هو مثلى «أنا»، ثم أتحسس مسدسى حين أسمع كلمة «مصرأولاً». ليفكر إذن مرةً أخرى «أسيادنا» حين يعلمون أن «عبداً» مملوكاً، اسمه الظاهر بيبرس، هو الذى أدرك جوهر الأنانية «الإيجابية» من منظور مصر فخرج لنصرة الشماليين على التتار فعاشت بلاده. وليفكر إذن «أسيادنا» لماذا تثور ثورة من يعتبروننا أعداءهم (و يعاملوننا على هذا الأساس) كل مرة يقترب فيها جنوب الساحل الشرقى للبحر الأبيض المتوسط من شماله (مصر وسوريا بلغة اليوم).. حدث هذا أيام صلاح الدين الأيوبى وأيام محمد على، كما حدث أيام جمال عبد الناصر وأيام حرب أكتوبر المجيدة، وسيحدث دائماً كل مرة يقترب فيها القطبان.

هذا هو واقعنا وهذا هو قدرنا، ومن لا يدرك هذا فهو إما جاهل أو مُغرض. أما وأننا لا نعتقد أن صناع القرار، سواءٌ فى مصر أو فى سوريا، يندرجون تحت أى من هذين التصنيفين فإن من الحكمة، ومن المسئولية فى آنٍ معاً، أن نرتفع جميعاً فوق مستوى الحسابات المرحلية والاستمزاجات الشخصية قبل أن يتحول المرحلى إلى متكرر ويتحول المتكرر إلى منهجى ويتحول المنهجى إلى ثابت.


الحكومات تأتى وتروح. لكل منها رؤيتها للواقع بناء على ما ترى فيه مصلحتها ومصلحة شعبها. وحتى إذا تلخصت رؤيتها لمصلحتها فى مجرد البقاء فى السلطة رغم أنف الشعب (مثلما هو الحال مع معظم الحكومات العربية) فإن ذلك لا يمنحنا الحق فى استخوانها ولا يمنحها الحق فى استغفالنا، ولا يمنح أياً منا الحق فى مصادرة الثوابت.

مثلما أن من الواجب أن يسعى المرء بكل الطرق المشروعة إلى استعادة الحق، فإن من الواجب كذلك حين يدرك أن ظروفه لدى لحظة زمنية معينة لا تسمح له باستعادة الحد الأدنى من حقه ألا يحرم الأجيال القادمة من شرف المحاولة لعل الظروف تتغير، وهى متغيرة لا محالة. وبالمقابل، مثلما أن من الواجب أن يكون لدى المرء رؤيته الخلاقة فى قراءة موقف متراوح، فإن من الواجب كذلك أن تكون لديه القدرة على التمييز بين ما هو مرحلى وما هو ثابت. بعبارة أخرى: أن يكون قادراً على تحديد مواقع الخطوط الحمراء، وأن يكون من الحكمة (ومن الواقعية) بحيث ينحنى تواضعاً أمامها وإلا كانت نهايته.

من الحكمة والواقعية كذلك (و أيضاً من شجاعة القلب) أن تنصر الحاكم على المتزلفين والمنافقين والذين لا يعلمون. إنها لمسألة تدعو إلى الأسف أن يعقد البعض منا، ومن بينهم «الزعيم» عادل إمام، دم شهداء غزة بناصية المقاومة (بغض النظر عن رأيك فى منهجها وفى أعضائها)، وإنها لمسألة تدعو إلى الحزن أن تقوم بعض الجماعات بإهدار دمه لأنه عبر عن رأيه فخانه الفارق بين المرحلى والثابت. وإنها لمسألة تدعو إلى التأمل أن تكون لدى البعض منا فى مصر كل هذه القدرة على التعالى والغرور (وأحيانا العنصرية) حين نواجه نقداً من هؤلاء «العرب»، حتى ولو كان بناءً وراقياً وعلى حق.

غير أن المسألة التى تدعو إلى القلق، أشد القلق، هى انتقال هذا اللغط من دائرة النخبة إلى دائرة العامة بصورة تهدد بخلط المرحلى بالثابت ربما إلى أمد بعيد على مرأى ومسمع من جيل نما فى ظروف هشة.

بين أيدينا فى مصر جيل يفصله عن حرب أكتوبر أكثر من خمسة وثلاثين عاماً، جيل لم يدرس مادة «التربية القومية»، جيل لم يعد حكراً على الآلة الإعلامية للدولة، جيل خرج منه من تزوج إسرائيليات وخرج منه من التحق بالقاعدة، جيل لا يعلم إذا تسلل لص إلى منزله بأى رقم هاتفى يتصل. لقد وصل «جيل كامب ديفيد» بين ليلة وضحاها إلى مرحلة الشباب فلم يجد موقعاً له فى البلد أفضل من موقع «فيس بوك».




يسرى فودة
chikh
chikh
مدير المنتدى
مدير المنتدى

عدد الرسائل : 2786
الموقع : الأبيض سيدي الشيخ/ الجزائر
نقاط : 8220
تاريخ التسجيل : 11/04/2008

https://sidicheikh.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى