جيت انحوس في الهوى ضيق عشيـــة........ونفاجي في هم عن ذاتي محتــــــــوم
الى أن قابلني حوش فيه البيـــــــــــــــة.......والطفلة اللي زايخة من قبل الصــــوم
حين دخلت الباب لا بو عينــــــيــــــــة.......نلقى عارم حاطة واطيور تحــــــــــوم
بقيت نميز بين هذيك وذيــــــــــــــــة.........ولا ني داري وين مقصادي معلــــوم
نسرش للفال قال السعــــــديـــــــــــة.........ولبنات اللي زينهم باهي مسقـــــــوم
خزرتني بعيونها شــــــــال لـــــــية.........قالت سهلة باللي الفى جاني ملزوم
نحمد ربي كي جمعنا في النيـــــــــا...........ولاقاني بالعاقلة واطياب النــــــوم
في الفوطو تمييزهانظرت ليــــــة...........وطلعت لي بالكاينة ما هو مكتـــــوم
اتحققت بحالهاثاني هــــــــــــــي............ومن جاز على نورها يغدى محموم
العارف يعرف بنات اللزميـــــــة...........ويحقو من كان بالمحنة مسقــــــــوم
العبد الناقص ما تشدو ولفيـــــــة...........ومن ما جرب ما يحق عليه اللــــــوم
من نسوة ورجال قاصد معنـــايا............واذا علت كذبوني يا ذا القـــــــــــوم
كيات النيران مازالو فــــــــــي............وباقي من أثارهم مارات حمــــوم
يا مخلوق علاش تلوم عــــلي..............عارف بيك الزايخة صافي الخرطوم
فريحة غراربانت ضوايـــــة.............عنا بان انوارها باهي متمــــــــــــوم
نعي نا والريم في كبانيــــــة..............نشقى للي لازمة كلش ملــــــــــــزوم