المواضيع الأخيرة
لا تنسوا أن تتصفحوا أيضا بعض أقسام المنتدى:
بوابة الخواطر الأدبية للكاتب ش ق بن عليةبحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 40 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 40 زائر :: 2 عناكب الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ
التذكيربميثاق الأخوة المالكية الإباضية
صفحة 1 من اصل 1
التذكيربميثاق الأخوة المالكية الإباضية
أفاد العلامة محمد المأمون القاسمي، شيخ الزاوية القاسمية بالهامل بولاية المسيلة، وعضو المجلس الإسلامي الأعلى، في حوار خصّ به ”الخبر”، أنّ زيارته لمدينة الڤرارة، تُوِّجَت بالدعوة إلى ”ميثاق الأخوّة المالكية الإباضية” ينبثق عنه مجلس مشترك، يضمّ ممثّلين للفئتين من أهل الرأي الّذين يتحلّون بالحكمة ويحظون بالسُّمعة والمكانة الاجتماعية، ويكون الإطار الدائم للتّنسيق والتّشاور؛ والضمان لحسن التعايش والتعاون.
علمنا أنّك تنقّلت إلى مدينة الڤرارة على إثر الأحداث الّتي شهدتها في الفترة الماضية. فهلاّ أعطيتنا فكرة عن هذه الزيارة ونتائجها؟
الباعث على هذه الزيارة هو ما يشغل بالنا من جرّاء الأحداث المؤلمة الّتي وقعت في مدينة الڤرارة، خلال الأيّام الماضية. وكان الهدف منها تهدئة النّفوس وإطفاء نار الفتنة، والعمل لترميم علاقات الأخوّة الّتي تجمَع سكان هذه المدينة، على اختلاف طوائفهم، بما يعيد الألفة إليهم، ويوثّق روابط التعاون وحسن التعايش بينهم. ومثلما أعلنت قبل الزيارة وبعدها، فإنّ هذا المسعى يكتسي طابعًا شخصيًا؛ ويندرج ضمن الرسالة التي تنهض بها الزاوية القاسمية منذ تأسيسها؛ ومن أهمّ شُعبها السعي لإصلاح ذات البين وجمع الكلمة وتأليف القلوب، والعمل لنشر السلام والوئام بين أفراد المجتمع، والمحافظة على وحدته وتماسكه.
هل وجدتم تجاوبًا لدى الأطراف المعنية؛ وكيف كانت الاستجابة لمسعى الإصلاح بين الفريقين؟
من فضل اللّه عليّ أنّ علاقتي وثيقة بالعلماء وبكبار الرّجال والأعيان في مدينة الڤرارة. وروابط الأخوّة والمحبّة قديمة بين أسلافهم وبين شيوخ الزاوية القاسمية؛ سواء من هذه الفئة أو تلك. وقد وجدتُ لديهم جميعًا التّرحيب والحفاوة المعهودة. واستمعت من كلا الطرفين إلى شروح وافية لما جرى بالأمس القريب، ولرواسب الماضي البعيد، وتراكماته عبر السنين. وتحدّثت إليهم حديث النّاصح الأمين. وانصبّ حديثي على رأب الصّدع، ودرء شرور الفتنة، وإقامة جسور الحوار، والعمل لتجاوز آثار الأزمة، ووضع أسس صحيحة لتعايش دائم وتعاون مثمر بين السكان، يجسّد أخوّتهم الجامعة. فالأخوّة الإسلامية يترتّب عنها أن يكون الحبّ والسّلام والتعاون والوحدة هو الأصل في الجماعة المسلمة؛ وأن يكون الخلاف هو الاستثناء الّذي يجب أن يردّ إلى أصله فور وقوعه، محافظة على وحدة الجماعة، وتحصينا للمجتمع من عواقب التفكّك والخصام، تحت تأثير النزوات والاندفاعات.
ما هي، في نظركم، الأسباب الّتي تثير مثل هذه الأحداث من حين إلى آخر؟
العوامل والأسباب متعدّدة. يعزوها البعض للانتماء العرقي، ويراها البعض في التعصب المذهبي. وقد يكون هذا أو ذاك. ولكن المحرّك في الغالب هي الأهواء والمصالح الدنيوية، فضلاً عن الأيدي الخفية؛ وقد يستغلّ البعض هذه الأحداث في استحقاقات وتنافسات ظرفية. وكلّها من مداخل الشّيطان ومكائده؛ وهو الذي قد ييأس من إرجاع الناس إلى الكفر بعد الإيمان، ولكنّه لا ييأس من التحريش بينهم، وإحداث الفرقة والخلاف في صفوفهم. وهو الذي يزيّن للناس التعصّب المقيت، وازدراء الآخرين، وتحقير المخالفين. والنفوس الضعيفة تغترّ بوعده وتتغذّى بأباطيله. ولذلك كنتُ دائمًا أذكّر بأنّ العصمة من كل انحراف أو انزلاق لا تكون إلاّ برُكْن الإسلام. فهو وحده الّذي يجمع القلوب المتنافرة. فأخوّة الإيمان تصغر إلى جانبها وتزول الأحقاد التاريخية والثارات القبلية والنعرات العرقية والدعوات العنصرية والنزعات الفردية والأطماع الشخصية. هداية الإيمان هي التي تزيل الضغائن من النفوس، وتطفئ نار الفتن والخصومات، وتحكم روابط الألفة والأخوة بين الناس، فتتجمّع صفوفهم بعد تفرّق، تحت لواء اللّه الواحد الأحد. تحت راية: لا إله إلاّ اللّه محمّد رسول اللّه.
هل توصّلتم إلى نتيجة، بعد لقاءاتكم مع الطرفين؟
لقد تعدّدت اللّقاءات يوم الجمعة الماضي (التالي للأحداث). بدأتها في ساعة مبكّرة، واستمرّت إلى اللّيل. كان النّقاش هادئًا والحوار هادفًا. وكان الجميع يتحلّى بالحكمة والشعور بالمسؤولية. أمّا بشأن الفئة القليلة التي أظهرت تشدّدًا في الموقف، وكانت ترفض الذهاب إلى جلسات الحوار من أجل عقد الصُّلح، فقد اقتنعوا، بتوفيق اللّه، واستجابوا للمسعى، وهكذا وافق الجميع على الجنوح للصُّلح، والعودة إلى الحياة الطبيعية التي كانت تسود سكّان المدينة، قبل الأحداث.
وهنا أودّ أن أخلص إلى أهمّ ما توّج هذه اللقاءات. ألاَ وهي الدعوة إلى إيجاد إطار كفيل بضمان التعايش والتعاون وحسن الجوار. لقد قلتُ للجميع: ”نحن بصدد معالجة الأزمة، ومحو آثارها، والعمل لاستتباب الأمن والنظام، واسترجاع الهدوء والاستقرار؛ وهو ما تعمل من أجله مؤسّسات الدولة وأجهزتها المختصّة؛ وسيتحقّق عاجلا، إن شاء اللّه، بفضل تعاون الجميع. ولكنّنا هنا بحاجة إلى حلّ دائم، والحلّ المنشود تصنعونه بأنفسكم، حين تصدق النيات، وتجتمع العزائم على إرساء قواعد صحيحة لتعاون مثمر وتعايش دائم لا تعصف به الأنواء، ولا الميول أو الأهواء”.
وتحقيقًا لهذا الهدف، اقترحتُ أن يتوافق الجميع ويتعاهدوا على ميثاق للأخوّة المالكية الإباضية، يحترمه الجميع، ويلتزم به الجميع. يستند إلى قواعد شرعية ومعايير أخلاقية؛ وينبثق عنه مجلس مشترك، يضمّ ممثّلين للفئتين من أهل الرأي الّذين يتحلّون بالحكمة ويحظون بالسُّمعة والمكانة الاجتماعية. ويكون المجلس الإطار الدائم للتنسيق والتشاور؛ كما يكون الضمان لحسن التعايش والتعاون.
وقد لمستُ ترحيبًا بهذا المقترح لدى الجميع، وتثمينًا لأهدافه البعيدة، باعتباره يشكّل الأداة المثلى للتواصل والحوار المثمر، ولتوثيق روابط الأُخوّة والمحبّة، ودوام العيش الهنيء في سلام ووئام.
- See more at: http://www.elkhabar.com/ar/autres/hiwarat/374671.html#sthash.9QeXZgjC.dpuf
MZIDOURI- عضو مميز
- عدد الرسائل : 620
الموقع : smaalwaha.forumr.ne
نقاط : 6240
تاريخ التسجيل : 28/04/2009
رد: التذكيربميثاق الأخوة المالكية الإباضية
مع الإباضية
بقلم : نجيب بن خيرة
لم أكن أعرف في طفولتي ولا يفاعتي معنى لكلمة " ميزابي " إلا لما بلغت مبلغ الرجال ، وعلمت أنها نسبة إلى وادي ميزاب في غرداية ، وقد نشأتُ وترعرعتُ في الأحياء القديمة لمدينة " بوسعادة " ـ مسقط رأسي وأول أرض مسّ جلدي ترابها ـ حين كان نصف تجارها من " الميزابيين الإباضية " . ندرس مع أبنائهم في الكُتّاب ، ونبتاع من حوانيتهم الطعام و الثياب ، وندهش لفطنتهم وذكائهم وسرعتهم في الحساب ...نُصحاء إذا باعوا ،أوفياء إذا ابتاعوا ، يعملون في صمت مقدس كأنه الصلاة ...!!.
ولما دخلت الجامعة حضيت بصحبة رفقاء منهم ، كانوا لايعرفون إلا الجامعة يغدون إلى قاعات الدرس فيها ، ثم يروحون إلى سكناهم مع الطلاب ، ليس إلى قلوبهم من طيش الشباب وإغراء المدينة من سبيل ...!.
وسعدت بعدها بزمالة أساتذة إباضيين أكارم ، منهم : الدكتور المؤرخ إبراهيم بحاز ، و الأصولي الأديب الدكتور مصطفى باجو ، و الفقيه الدكتور مصطفى ونتن ....وهم اليوم من أعيان الإباضية في غرداية ، ومراجعها العليا في الفُتيا و الإصلاح و التوجيه ..
وكم دُعيت مرات عديدة إلى مساجد الإباضية في قسنطينة و الخروب لإلقاء درس أو محاضرة خلال شهر رمضان الفضيل ، ولم أجد منهم إلا الترحيب الصادق ، و الحب الخالص ، و الوفاء الدائم ...كنت أحاضر في الجمع الغفير منهم وهو يلبسون القمصان و الجبب ( الششية ) وأنا حاسر الرأس ..ولم ألحظ منهم تذمرا ولا تبرما ولا استغرابا .....بل كان الجميع أذنا صاغية ، ولهم في قراءة القرآن والحرص على ختمه طرائق عجيبة تنبئ عن ارتباط القوم بالله ، و العناية بكتابه العظيم ...
وها أنا اليوم أعيش في آخر الطرف الشرقي من بلاد العرب ( المنطقة الشرقية من الإمارات على بحر عمان ) ، وعلى الحدود مع سلطنة عمان الإباضية ،وأساكن القوم عن قرب ، وعندي من الطلاب و الطالبات من يعبر الحدود يوميا للدراسة في جامعة الشارقة أو في جامعة عجمان ..وكلهم حرص على التعلم ، مع ما يتمثلونه من أخلاق راقية ، وخصال حميدة ، وودٍّ غير مدخول....
إنني منذ سنتين أقضي أيام عيد الأضحى المبارك في سلطنة عمان ...وفي عيد هذا العام (2013) صليت إلى جنب السلطان (قابوس بن سعيد ) في مسجد ( سعيد بن تيمور ) بالعاصمة مسقط ، ورأيت كيف يتواضع الحاكم للرعية ، وكيف تعشق الشعوب حكامها ، وترمقهم بالتجلة والإكبار و التقدير ...لما وجدوه فيهم من عِظم الأمانة ، وإقامة العدل ، وإقرار الحق..... إلى غيرها من أمهات الفضائل ....
ثم زرت في اليوم التالي مدينة (نزوى) وقلعتها الشامخة ،وهي معقل الإباضية في السلطنة ، وقد سميت في التاريخ (بيضة الإسلام ) لكثرة ما فيها من العلماء و المثقفين والأدباء و المفكرين ...منهم :أبو الشعثاء جابر بن زيد ، والعلامة الكبير ابن محبوب ، وبشير بن منذر ،وسليمان بن غفان ، ومحمد بن وصاف النزوي ، ومحمد بن روح بن عربي الكندي ..وكثير ممن أوردتهم كتب التراجم و الأعلام ....
ماالذي غيّر حالنا إلى هذه الحال ؟ ومن الذي أيقظ الفتنة اليوم بين الإخوة في البلد الواحد وفي المدينة الواحدة ؟ إنه القهر الاجتماعي ، وسياسة التهميش الواقعة على الجميع من المالكية والإباضية على حد سواء ...
ألا فليعلم الحاكمون بأمرهم في الجزائر أن الوضع خطير ، و النار تبدأ من مُستصغر الشررِ ....فليأخذوا الأمر بجد ، ولا تلهينهم مآثم السياسة ، ومطالب الحكم و الرئاسة ، ومساعي التلفيق و التزوير ...عن وأد الفتنة في مهدها ، وإخمادها من أولها ، وإسناد ذوي الرأي و الفضل و الحكمة لاحتوائها ....وبتظافر جهود الجميع يرجع الأمان إلى صدر الزمان ، وتوءد الفتنة الهالكة ...التي لعن الله موقظها ...
بقلم : نجيب بن خيرة
لم أكن أعرف في طفولتي ولا يفاعتي معنى لكلمة " ميزابي " إلا لما بلغت مبلغ الرجال ، وعلمت أنها نسبة إلى وادي ميزاب في غرداية ، وقد نشأتُ وترعرعتُ في الأحياء القديمة لمدينة " بوسعادة " ـ مسقط رأسي وأول أرض مسّ جلدي ترابها ـ حين كان نصف تجارها من " الميزابيين الإباضية " . ندرس مع أبنائهم في الكُتّاب ، ونبتاع من حوانيتهم الطعام و الثياب ، وندهش لفطنتهم وذكائهم وسرعتهم في الحساب ...نُصحاء إذا باعوا ،أوفياء إذا ابتاعوا ، يعملون في صمت مقدس كأنه الصلاة ...!!.
ولما دخلت الجامعة حضيت بصحبة رفقاء منهم ، كانوا لايعرفون إلا الجامعة يغدون إلى قاعات الدرس فيها ، ثم يروحون إلى سكناهم مع الطلاب ، ليس إلى قلوبهم من طيش الشباب وإغراء المدينة من سبيل ...!.
وسعدت بعدها بزمالة أساتذة إباضيين أكارم ، منهم : الدكتور المؤرخ إبراهيم بحاز ، و الأصولي الأديب الدكتور مصطفى باجو ، و الفقيه الدكتور مصطفى ونتن ....وهم اليوم من أعيان الإباضية في غرداية ، ومراجعها العليا في الفُتيا و الإصلاح و التوجيه ..
وكم دُعيت مرات عديدة إلى مساجد الإباضية في قسنطينة و الخروب لإلقاء درس أو محاضرة خلال شهر رمضان الفضيل ، ولم أجد منهم إلا الترحيب الصادق ، و الحب الخالص ، و الوفاء الدائم ...كنت أحاضر في الجمع الغفير منهم وهو يلبسون القمصان و الجبب ( الششية ) وأنا حاسر الرأس ..ولم ألحظ منهم تذمرا ولا تبرما ولا استغرابا .....بل كان الجميع أذنا صاغية ، ولهم في قراءة القرآن والحرص على ختمه طرائق عجيبة تنبئ عن ارتباط القوم بالله ، و العناية بكتابه العظيم ...
وها أنا اليوم أعيش في آخر الطرف الشرقي من بلاد العرب ( المنطقة الشرقية من الإمارات على بحر عمان ) ، وعلى الحدود مع سلطنة عمان الإباضية ،وأساكن القوم عن قرب ، وعندي من الطلاب و الطالبات من يعبر الحدود يوميا للدراسة في جامعة الشارقة أو في جامعة عجمان ..وكلهم حرص على التعلم ، مع ما يتمثلونه من أخلاق راقية ، وخصال حميدة ، وودٍّ غير مدخول....
إنني منذ سنتين أقضي أيام عيد الأضحى المبارك في سلطنة عمان ...وفي عيد هذا العام (2013) صليت إلى جنب السلطان (قابوس بن سعيد ) في مسجد ( سعيد بن تيمور ) بالعاصمة مسقط ، ورأيت كيف يتواضع الحاكم للرعية ، وكيف تعشق الشعوب حكامها ، وترمقهم بالتجلة والإكبار و التقدير ...لما وجدوه فيهم من عِظم الأمانة ، وإقامة العدل ، وإقرار الحق..... إلى غيرها من أمهات الفضائل ....
ثم زرت في اليوم التالي مدينة (نزوى) وقلعتها الشامخة ،وهي معقل الإباضية في السلطنة ، وقد سميت في التاريخ (بيضة الإسلام ) لكثرة ما فيها من العلماء و المثقفين والأدباء و المفكرين ...منهم :أبو الشعثاء جابر بن زيد ، والعلامة الكبير ابن محبوب ، وبشير بن منذر ،وسليمان بن غفان ، ومحمد بن وصاف النزوي ، ومحمد بن روح بن عربي الكندي ..وكثير ممن أوردتهم كتب التراجم و الأعلام ....
ماالذي غيّر حالنا إلى هذه الحال ؟ ومن الذي أيقظ الفتنة اليوم بين الإخوة في البلد الواحد وفي المدينة الواحدة ؟ إنه القهر الاجتماعي ، وسياسة التهميش الواقعة على الجميع من المالكية والإباضية على حد سواء ...
ألا فليعلم الحاكمون بأمرهم في الجزائر أن الوضع خطير ، و النار تبدأ من مُستصغر الشررِ ....فليأخذوا الأمر بجد ، ولا تلهينهم مآثم السياسة ، ومطالب الحكم و الرئاسة ، ومساعي التلفيق و التزوير ...عن وأد الفتنة في مهدها ، وإخمادها من أولها ، وإسناد ذوي الرأي و الفضل و الحكمة لاحتوائها ....وبتظافر جهود الجميع يرجع الأمان إلى صدر الزمان ، وتوءد الفتنة الهالكة ...التي لعن الله موقظها ...
MZIDOURI- عضو مميز
- عدد الرسائل : 620
الموقع : smaalwaha.forumr.ne
نقاط : 6240
تاريخ التسجيل : 28/04/2009
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي
» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
الخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين
» من شيوخ سيدي الشيخ
الخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين
» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
الخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين
» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh
» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
السبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69
» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
السبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين
» من روائع محمد ولد بلخير
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي
» سيدي أحمد المجدوب
الجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz
» صدور كتاب جديد.....
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz
» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz
» الرحال اللاجئون قديما
الجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz
» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر
» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
الثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh
» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
السبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين
» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر
» قصائد بوشيخية .
الجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh
» شهداء معركة تازينة باليض.....
الخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh
» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
الإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري