المواضيع الأخيرة
لا تنسوا أن تتصفحوا أيضا بعض أقسام المنتدى:
بوابة الخواطر الأدبية للكاتب ش ق بن عليةبحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 37 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 37 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ
هل الرد على المخالف يعتبر غيبة
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
هل الرد على المخالف يعتبر غيبة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
فيما يلي ذكر بعض الآثار عن السلف رحمهم الله التي تبين سلامة منهج الرد على المخالف و إنه ليس من الغيبة في شيء بل من النصيحة النافعة ، وهذا هو منهج السلف الصالح رحمهم الله فقد كانوا أشداء على أهل البدعة والفرقة يحذرون من بدعهم ، و ينهون عن مجالستهم ، ويمنعون من قراءة كتبهم ، ولو اشتملت على بعض الخير ، ولا يرون في ذلك غيبة ، بل يرون أن السكوت عنهم لا يأتي إلا بالشر .
وإليك بعض ما تيسر من أقوالهم التي تبين ذلك:
قال الإمام أحمد : (لا غيبة لأصحاب البدع) ( طبقات الحنابلة[2/274])
قال الحسن البصري: (ليس لصاحب بدعة ولا لفاسق يعلن بفسقه غيبة) (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للآلكائي [279-280])
عن سفيان بن عيينة قال : كان شعبة يقول : (تعالوا نغتاب في الله عز وجل) (الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي[91])
حدثنا عاصم الأحول ، قال : جلست إلى قتادة فذكر عمرو بن عبيد فوقع فيه ، فقلت : لا أرى العلماء يقع بعضهم في بعض ، فقال : (يا أحول ، أو لا تدرى أن الرجل إذا ابتدع فينبغي أن يذكر حتى يحذر) (ميزان الإعتدال للذهبي [5/330])
عن عقبة بن علقمة قال: كنت عند أرطأة بن المنذر فقال بعض أهل المجلس: ما تقولون في الرجل يجالس أهل السنة ويخالطهم فإذا ذكر أهل البدع قال دعونا من ذكرهم لا تذكروهم ، قال: يقول أرطأة: هو منهم لا يلبس عليكم أمره، قال: فأنكرت ذلك من قول أرطأة ، قال: فقدمت على الأوزاعي وكان كشافا لهذه الأشياء إذا بلغته فقال صدق أرطأة والقول ما قال ، هذا ينهي عن ذكرهم ، ومتى يحذروا إذا لم يشاد بذكرهم؟ (تاريخ دمشق ط.دار الفكر[8/15])
تأمل أخي قولهم [دعونا من ذكرهم لا تذكروهم] فإنها تتردد في هذه الأيام تحت دعوى توحيد الكلمة ولو كان ذلك قبل كلمة التوحيد من أناس يريدون بنا من غير أن يدرون أن يكون لنا حظا من قوله تعالى (( تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى)) (14) سورة الحشر، وقوله تعالى : {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ ، كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ} (79،7 سورة المائدة
ثم تأمل قول أرطأة : [هو منهم لا يلبس عليكم أمرهم] ومثله قول الأوزاعي : (من ستر عنا بدعته لم تخف علينا ألفته) (الإبانة[2/476رقم 498])
فإنهم لا يدعون إلى السكوت عنهم إلا لأن عندهم مثل ما عندهم ، أو أن حالهم قريبا من حالهم ، و لذلك هانت عليهم أخطاء الغلاة منهم ، فتجد من عنده بعض المخالفات في مسألة التكفير ، يوالي سيد قطب و يراه المجاهد الكبير ،لا يرضى القدح فيه ،مع أنه مقر بأخطائه، بل و يعادي في مقابل ذلك من حذر منه بلا معذرة ولا مغفرة ، ولا يطبق حينئذ قاعدة الموازنة ، إلا مع من كان على ما هم عليه أو بينه وبينهم مداهنة .
ثم تأمل حكمة الأوزاعي إذ قال : [ومتى يحذروا إذا لم يشاد بذكرهم؟] فيا دعاة منهج الموازنات ، إن كنتم مقرين بأخطائهم حقا ، فواجب عليكم أن تبينوا حالهم ، وتحذروا من انحرافهم ، لا أن تشيدوا بهم ، فضلا عن تمجيدكم لهم وتخليدكم لذكرهم .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية (مجموع الفتاوى[28/233]): ( فلابد من التحذير من تلك البدع، وإن اقتضي ذلك ذكرهم وتعيينهم، بل ولو لم يكن قد تلقوا تلك البدعة عن منافق، لكن قالوها ظانين أنها هدي، وأنها خير، وأنها دين، ولو لم تكن كذلك، لوجب بيان حالها.ولهذا وجب بيان حال من يغلط في الحديث والرواية، ومن يغلط في الرأي والفتيا، ومن يغلط في الزهد والعبادة، وإن كان المخطئ المجتهد مغفـورًا له خطؤه، وهو مأجور على اجتهاده، فبيان القول والعمل الذي يـدل عليه الكتــاب والسنة واجب، وإن كان في ذلك مخالفة لقوله وعملـه) -لاحظ رعاك الله بيان شيخ الإسلام أن التحذير عام في كل من أخطأ سواء في الحديث والرواية،أو في الرأي و الفتيا، أو في الزهد والعبادة ، ففيه الجواب على من يظن أن بيان الأخطاء خاص بأحوال الرواة فقط .وتأمل ما يلي من أقوال ، تعلم بطلان ذلك المقال .
قال أبو صالح الفراء ذكرت ليوسف بن أسباط عن وكيع شيئا من أمر الفتن فقال: ذاك يشبه أستاذه يعني الحسن بن حي ، فقال : فقلت ليوسف: ما تخاف أن تكون هذه غيبة؟،فقال: لم يا أحمق؟! أنا خير لهؤلاء من آبائهم وأمهاتهم، أنا أنهى الناس أن يعملوا بما أحدثوا فتتبعهم أوزارهم، ومن أطراهم كان أضر عليهم. (تهذيب التهذيب [2/249])
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، معلقا على قول الحسن: (أترغبون عن ذكر الفاجر ؟ اذكروه بما فيه كي يحذره الناس)، فقال في "الفتاوى"(15/268): (ولهذا لم يكن للمعلن بالبدع والفجور غيبة، كما روي ذلك عن الحسن البصري وغيره، لأنه لما أعلن ذلك، استحق عقوبة المسلمين له، وأدنى ذلك أن يذم عليه، لينزجر ويكف الناس عنه وعن مخالطته، ولو لم يذم ويذكر لما فيه من الفجور والمعصية أو البدعة، لاغتر به الناس، وربما حمل بعضهم على أن يرتكب ما هو عليه).
سئل حمدون القصار :متى يجوز للرجل أن يتكلم على الناس ؟ فقال : إذا تعين عليه أداء فرض من فرائض الله في علمه أو خاف هلاك إنسان في بدعة يرجو أن ينجيه الله منها. (الإعتصام [1/127])
قال شيخ الإسلام : (والداعي إلي البدعة مستحق العقوبة باتفاق المسلمين، وعقوبته تكون تارة بالقتل، وتارة بما دونه، كما قتل السلف جهم بن صفوان، و الجعد بن درهم، وغيلان القدري، وغيرهم. ولو قدر أنه لا يستحق العقوبة أو لا يمكن عقوبته فلابد من بيان بدعته والتحذير منها، فإن هذا من جملة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الذي أمر الله به ورسوله.) (مجموع الفتاوى [35/414])
قال ابن المبارك : المعلي (بن هلال): هو، إلا أنَّه إذا جاء الحديث يكذب، قال: فقال له بعض الصُّوفيّة: يا أبا عبد الرَّحمن تغتاب؟فقال: اسكت .إذا لم نبين كيف يعرف الحقّ من الباطل؟ ، أو نحو هذا من الكلام. و قال: أنَّا أبو زرعة، عبد الرَّحمن بن عمرو قال: سمعت أبا مسهر يسأل عن الرَّجل يغلط ويهم ويصحف فقال: بين أمره، فقلت لأبي مسهر: أترى ذلك من الغيبة؟ قال: لا. .(الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي [91 ، 92])
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل قال:جاء أبو تراب، النَّخْشَبِي إلى أبي، فجعل أبي يقول: فلان ضعيف، فلان ثقة، فقال أبو تراب: يا شيخ لا تغتاب العلماء، فالتفت أبي إليه، فقال له: ويحك هذا نصيحة وليس غيبة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد
فيما يلي ذكر بعض الآثار عن السلف رحمهم الله التي تبين سلامة منهج الرد على المخالف و إنه ليس من الغيبة في شيء بل من النصيحة النافعة ، وهذا هو منهج السلف الصالح رحمهم الله فقد كانوا أشداء على أهل البدعة والفرقة يحذرون من بدعهم ، و ينهون عن مجالستهم ، ويمنعون من قراءة كتبهم ، ولو اشتملت على بعض الخير ، ولا يرون في ذلك غيبة ، بل يرون أن السكوت عنهم لا يأتي إلا بالشر .
وإليك بعض ما تيسر من أقوالهم التي تبين ذلك:
قال الإمام أحمد : (لا غيبة لأصحاب البدع) ( طبقات الحنابلة[2/274])
قال الحسن البصري: (ليس لصاحب بدعة ولا لفاسق يعلن بفسقه غيبة) (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للآلكائي [279-280])
عن سفيان بن عيينة قال : كان شعبة يقول : (تعالوا نغتاب في الله عز وجل) (الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي[91])
حدثنا عاصم الأحول ، قال : جلست إلى قتادة فذكر عمرو بن عبيد فوقع فيه ، فقلت : لا أرى العلماء يقع بعضهم في بعض ، فقال : (يا أحول ، أو لا تدرى أن الرجل إذا ابتدع فينبغي أن يذكر حتى يحذر) (ميزان الإعتدال للذهبي [5/330])
عن عقبة بن علقمة قال: كنت عند أرطأة بن المنذر فقال بعض أهل المجلس: ما تقولون في الرجل يجالس أهل السنة ويخالطهم فإذا ذكر أهل البدع قال دعونا من ذكرهم لا تذكروهم ، قال: يقول أرطأة: هو منهم لا يلبس عليكم أمره، قال: فأنكرت ذلك من قول أرطأة ، قال: فقدمت على الأوزاعي وكان كشافا لهذه الأشياء إذا بلغته فقال صدق أرطأة والقول ما قال ، هذا ينهي عن ذكرهم ، ومتى يحذروا إذا لم يشاد بذكرهم؟ (تاريخ دمشق ط.دار الفكر[8/15])
تأمل أخي قولهم [دعونا من ذكرهم لا تذكروهم] فإنها تتردد في هذه الأيام تحت دعوى توحيد الكلمة ولو كان ذلك قبل كلمة التوحيد من أناس يريدون بنا من غير أن يدرون أن يكون لنا حظا من قوله تعالى (( تَحْسَبُهُمْ جَمِيعًا وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى)) (14) سورة الحشر، وقوله تعالى : {لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُواْ يَعْتَدُونَ ، كَانُواْ لاَ يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُواْ يَفْعَلُونَ} (79،7 سورة المائدة
ثم تأمل قول أرطأة : [هو منهم لا يلبس عليكم أمرهم] ومثله قول الأوزاعي : (من ستر عنا بدعته لم تخف علينا ألفته) (الإبانة[2/476رقم 498])
فإنهم لا يدعون إلى السكوت عنهم إلا لأن عندهم مثل ما عندهم ، أو أن حالهم قريبا من حالهم ، و لذلك هانت عليهم أخطاء الغلاة منهم ، فتجد من عنده بعض المخالفات في مسألة التكفير ، يوالي سيد قطب و يراه المجاهد الكبير ،لا يرضى القدح فيه ،مع أنه مقر بأخطائه، بل و يعادي في مقابل ذلك من حذر منه بلا معذرة ولا مغفرة ، ولا يطبق حينئذ قاعدة الموازنة ، إلا مع من كان على ما هم عليه أو بينه وبينهم مداهنة .
ثم تأمل حكمة الأوزاعي إذ قال : [ومتى يحذروا إذا لم يشاد بذكرهم؟] فيا دعاة منهج الموازنات ، إن كنتم مقرين بأخطائهم حقا ، فواجب عليكم أن تبينوا حالهم ، وتحذروا من انحرافهم ، لا أن تشيدوا بهم ، فضلا عن تمجيدكم لهم وتخليدكم لذكرهم .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية (مجموع الفتاوى[28/233]): ( فلابد من التحذير من تلك البدع، وإن اقتضي ذلك ذكرهم وتعيينهم، بل ولو لم يكن قد تلقوا تلك البدعة عن منافق، لكن قالوها ظانين أنها هدي، وأنها خير، وأنها دين، ولو لم تكن كذلك، لوجب بيان حالها.ولهذا وجب بيان حال من يغلط في الحديث والرواية، ومن يغلط في الرأي والفتيا، ومن يغلط في الزهد والعبادة، وإن كان المخطئ المجتهد مغفـورًا له خطؤه، وهو مأجور على اجتهاده، فبيان القول والعمل الذي يـدل عليه الكتــاب والسنة واجب، وإن كان في ذلك مخالفة لقوله وعملـه) -لاحظ رعاك الله بيان شيخ الإسلام أن التحذير عام في كل من أخطأ سواء في الحديث والرواية،أو في الرأي و الفتيا، أو في الزهد والعبادة ، ففيه الجواب على من يظن أن بيان الأخطاء خاص بأحوال الرواة فقط .وتأمل ما يلي من أقوال ، تعلم بطلان ذلك المقال .
قال أبو صالح الفراء ذكرت ليوسف بن أسباط عن وكيع شيئا من أمر الفتن فقال: ذاك يشبه أستاذه يعني الحسن بن حي ، فقال : فقلت ليوسف: ما تخاف أن تكون هذه غيبة؟،فقال: لم يا أحمق؟! أنا خير لهؤلاء من آبائهم وأمهاتهم، أنا أنهى الناس أن يعملوا بما أحدثوا فتتبعهم أوزارهم، ومن أطراهم كان أضر عليهم. (تهذيب التهذيب [2/249])
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله، معلقا على قول الحسن: (أترغبون عن ذكر الفاجر ؟ اذكروه بما فيه كي يحذره الناس)، فقال في "الفتاوى"(15/268): (ولهذا لم يكن للمعلن بالبدع والفجور غيبة، كما روي ذلك عن الحسن البصري وغيره، لأنه لما أعلن ذلك، استحق عقوبة المسلمين له، وأدنى ذلك أن يذم عليه، لينزجر ويكف الناس عنه وعن مخالطته، ولو لم يذم ويذكر لما فيه من الفجور والمعصية أو البدعة، لاغتر به الناس، وربما حمل بعضهم على أن يرتكب ما هو عليه).
سئل حمدون القصار :متى يجوز للرجل أن يتكلم على الناس ؟ فقال : إذا تعين عليه أداء فرض من فرائض الله في علمه أو خاف هلاك إنسان في بدعة يرجو أن ينجيه الله منها. (الإعتصام [1/127])
قال شيخ الإسلام : (والداعي إلي البدعة مستحق العقوبة باتفاق المسلمين، وعقوبته تكون تارة بالقتل، وتارة بما دونه، كما قتل السلف جهم بن صفوان، و الجعد بن درهم، وغيلان القدري، وغيرهم. ولو قدر أنه لا يستحق العقوبة أو لا يمكن عقوبته فلابد من بيان بدعته والتحذير منها، فإن هذا من جملة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، الذي أمر الله به ورسوله.) (مجموع الفتاوى [35/414])
قال ابن المبارك : المعلي (بن هلال): هو، إلا أنَّه إذا جاء الحديث يكذب، قال: فقال له بعض الصُّوفيّة: يا أبا عبد الرَّحمن تغتاب؟فقال: اسكت .إذا لم نبين كيف يعرف الحقّ من الباطل؟ ، أو نحو هذا من الكلام. و قال: أنَّا أبو زرعة، عبد الرَّحمن بن عمرو قال: سمعت أبا مسهر يسأل عن الرَّجل يغلط ويهم ويصحف فقال: بين أمره، فقلت لأبي مسهر: أترى ذلك من الغيبة؟ قال: لا. .(الكفاية في علم الرواية للخطيب البغدادي [91 ، 92])
قال عبد الله بن أحمد بن حنبل قال:جاء أبو تراب، النَّخْشَبِي إلى أبي، فجعل أبي يقول: فلان ضعيف، فلان ثقة، فقال أبو تراب: يا شيخ لا تغتاب العلماء، فالتفت أبي إليه، فقال له: ويحك هذا نصيحة وليس غيبة
الباحث عن الحقيقة- عضو جديد
- عدد الرسائل : 5
الموقع : المغرب
نقاط : 5831
تاريخ التسجيل : 02/05/2008
بارك الله فيكم .
بسم الله الرحمن الرحيم .
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه آمين .
السلام عليكم أخونا المحترم الباحث عن الحقيقة موضوع قيم جعلنا الله تعالى ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه .
مما جاء من موضوعكم :
قال الحسن البصري: (ليس لصاحب بدعة ولا لفاسق يعلن بفسقه غيبة) (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للآلكائي [279-280])
تحياتي .
الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه آمين .
السلام عليكم أخونا المحترم الباحث عن الحقيقة موضوع قيم جعلنا الله تعالى ممن يسمعون القول فيتبعون أحسنه .
مما جاء من موضوعكم :
قال الحسن البصري: (ليس لصاحب بدعة ولا لفاسق يعلن بفسقه غيبة) (شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للآلكائي [279-280])
تحياتي .
فقير بوشيخي- عضو مميز
- عدد الرسائل : 1413
الموقع : www.cheikhiyya.com
نقاط : 7337
تاريخ التسجيل : 29/04/2008
مواضيع مماثلة
» تابع موضوع الرد على المخالف
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
» الرد على شيوخ الأزهر
» سؤال ومنكم الرد
» ردود جميلة مع mimo ( الرد الاول )
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
» الرد على شيوخ الأزهر
» سؤال ومنكم الرد
» ردود جميلة مع mimo ( الرد الاول )
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي
» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
الخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين
» من شيوخ سيدي الشيخ
الخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين
» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
الخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين
» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh
» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
السبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69
» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
السبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين
» من روائع محمد ولد بلخير
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي
» سيدي أحمد المجدوب
الجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz
» صدور كتاب جديد.....
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz
» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz
» الرحال اللاجئون قديما
الجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz
» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر
» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
الثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh
» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
السبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين
» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر
» قصائد بوشيخية .
الجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh
» شهداء معركة تازينة باليض.....
الخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh
» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
الإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري