المواضيع الأخيرة
لا تنسوا أن تتصفحوا أيضا بعض أقسام المنتدى:
بوابة الخواطر الأدبية للكاتب ش ق بن عليةبحـث
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 41 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 41 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحثلا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 634 بتاريخ الثلاثاء 4 سبتمبر 2012 - 22:39
أهلا وسهلا ومرحبا بكم في رحاب سيدي الشيخ
ابن عطاء الله السكندري
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
ابن عطاء الله السكندري
هو الشيخ الإمام تاج الدين ، و ترجمان العافين، أبو الفضل و أبو العباس ، أحمد بن محمد بن عبد الكريم بن عبد الرحمن بن عبد الله بن أحمد بن عيسى بن الحسين بن عطاء الله ، الجذامي نسباً ، المالكي مذهباً ، الإسكندري داراً ، القرافي مزاراً ، الصوفي حقيقة ، الشاذلي طريقة .
و كون ابن عطاء الله جذامي النسب يعني أنه من أصل عربي ، فأصل أجداده من الجذاميين الذين وفدوا إلى مصر ، و استوطنوا مدينة الإسكندرية بعد الفتح الإسلامي .
و هكذا نتبين أن ابن عطاء الله إسكندري المولد ، مصري الموطن ، عربي الأصل ، و لهذا قيمة كبيرة من حيث أنه يمثل التصوف المصري في القرن السابع الهجري .
نشأته و طلبه للعلم : Razz
نشأ ابن عطاء الله في مدينة الإسكندرية في النصف الثاني من القرن السابع الهجري ، و يمكننا أن نستبين من حياته العلميه ثلاثة أطوار :
الطور الأول: نشأ فيه ابن عطاء الله طالباً للعولم الشرعية من تفسير و حديث و فقه و أصول ، و للعلوم العربيو من نحو و لغة و بيان . و كان ينكرفيه على الصوفية إنكاراً شديداً تعصباً لعلوم الفقهاء .
الطور الثاني : صحب فيه أبا العباس المرسي ، و تصوف على طريقة الشاذلي بعد أن زال إنكاره و تعصبه لأهل العلم الظاهر ، و لم ينقطع في هذا الطور عن طلب العلوم الشرعية ، بعد معرفيته أن صحبة الصوفيه لا تعني التجرد و ترك الاشتغال بالعلم ، أو بأي أمر دنيوي آخر يقصد به و جه الله تعالى .
الطور الثالث : يبدأ بارتحاله من الإسكندرية ، ليقيم في القاهرة ، و ينتهي هذا الطور بوفاة ابن عطاء الله سنة 709 هـ . ة هذا طور نضوجه و اكتماله من الناحيتيتن الفقهية و التصوفية، و الإفادة فيهما عن طريق التدريس و الوعظ.
شيوخه :
فقيه ناصر الدين بن المنير الجروي ، الإمام البارع في الفقه و العربية.
الشيخ شهاب الدين أحمد ين إسحاق الأبرهوقي ، مسند الديار المصرية
المحيي المازوني ، قرأ عليه ابن عطاء الله النحو .
الإمام حافظ شرف الدين أبو محمد عبد المؤمن بن خلف الدمياطي ، كان إماماً حافظاً حجة ، شيخ المجدثين و قد قرأ الن عطاء الله عليه الحديث الشريف.
الشيخ محمد بن محمود المعروف بشمس الدين الأصبهاني ، الذي كان إماماً في المنطق و الكلام و الأصول و الجدل .
الشيخ أبو العباس المرسي أحمد بن عمر ، المالكي الصالح المشهور ، كان علامة زمانه في العلوم الإسلامية ، فقد لازمه ابن عطاء الله الثني عشر عاماً ، و صار من خواص أصحابه .
الشيخ أبو الحسن الشاذلي علي بن عبد الله ، اشتغل بالعلوم الشرعية حتى اتقنها ، ثم سلك منهاج التصوف ، و هو صاحب الطريقة الشاذلية .
و على الأخيرين تتلمذ ابن عطاء الله في التصوف ، و أفرد كتاباً من مناقب هذين الشيخين ، سماه ( لطائف المنن في مناقب أبي العباس و شيخه أبي الحسن )
تلاميذه :
تخرج على يديه جملة من الفقهاء و الصوفية ، من أشهرهم :
الإمام تقي الدين السبكي والد تاج الدين صاحب ( طبقات الشفعية الكبرى )
الشيخ داود بن عمر المعروف بابن باخلا ، خليفة ابن عطاء الله ، في الطريقة الشاذلية .
الشخ أبو العباس أحمد بن الميلق السكندري الأصولي .
الشيخ أبو الحسن علي القرافي .
مكانة ابن عطاء الله العلمية:
بعد وفاة الشيخ أبي العباس المرسي أصبح ابن عطاء الله وارث علمه و القائم على طريقته ، و قد رحل من الإسكندرية إلى القاهرة ، ليقيم فيها ، و ليشتغل بالتدريس و الوعظ ، فتولى التدريس في أكبر الجامعات الإسلامية في ذلك العصر ، و هي الجامع الأزهر الشريف
شهادات العلماء له بالتقدم و الفضل:
•شهادة شيخه أبي العباس المرسي الذي قال( الزم ، فو الله لئن لزمت لتكونن مفتياً في المذهبين ) يريد مذهب أهل الشريعة ، أهل علم الظاهر ، و مذهب أهل الحقيقة : أهل علم الباطن . و قال مرة ( و الله لا يموت هذا الشاب حتى يكون داعياً يدعو إلى الله .
• شهادة الإمام الذهبي الذي قال : ( و كان ابن عطاء الله يتكلم بالجامع الأزهر فوق كرسي بكلام يروح النفس ، و يمزج كلام القوم بآثار السلف و فنون العلم ، و كانت له جلاله عجيبة ، ووقع في النفوس ، و مشاركة في الفضائل )
… ما قاله المناوي منوهاً بمكانة ابن عطاء الله و ثقافته ( إمام ، تاج علمه مرتفع ، و شمل فضله مجتمع ، و خبر نعته مشتهر ، و در حكمه منتثر ، و مصنفاته مفيدة ، و حلل ذكر على ممر الأيام جديدة ، له اليد الطولى في العلوم الظاهرة ، و المعارف الباطنة ، إمام في التفسير و الحديث و الأصول ، متبحر في الفقه ، و كان رضي الله عنه قد تدرب بقواعد العقائد الشرعية ، و هذبته العلوم ن فاستدل بالمنطوق على المفهوم ) .
• ما قاله داود بن با خلا واصفاً مجلس ابن عطاء الله ( يجمع الميعاد الواحد بين المواعظ و الحكم و الرقائق في طريق الأبرار ، و طريق المقربين ، دلالة بالعلم و النور ، و تربية بالأقوال و الأحوال ...... فكم من تائب تاب ، و تغيرت أحواله السيئة ، و أصءح و أناب ، و كم من غافل تيقظ ، و جاهل تبصر ، و كم من قلب قاس مظلم لان و تنور .
آثاره العلمية :
*أحكام العقيدة .
•أصول مقدمات الوصول .
•تاج العروس الحاوي في تهذيب النفوس .
•تحفة الخلان في شرح نصيحة الإخوان .
•تنبيه في طريق القوم .
•التنوير في إسقاط التدبير .
•حزب النجاة .
•حزب الناور و تكمام السرور.
•الحكم العطائية .
•دعاء .
•رسالة تكلم فيها فلى قوله تعالى : و إذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام ) .
•رسالة في التقوى ، و تنفيذ الفروض الدينينة.
•رسالة في السلوك.
•و غيرها الكثير
وفاته :
توفي ابن عطاء الله السكندري في القاهرة بالمدرسة المنصورية في الثالث عشر من شهر جمادى الآخرة سنة 709 هـ
و كانت جنازته حفلة للغاية ، دفن بالقرافة بقرب بني الوفا ، و قبره لا يزال موجوداً و بجواز القبر من الغرب قبة تحتها كمال الدين محمد بن عبد الواحد المعروف بابن الهمام و ابلقرب منها قبر محمد بن سيد الناس و قبة تحتها قبر عبد الله بن أبي جمرة . رحمهم الله جميعاً
و كون ابن عطاء الله جذامي النسب يعني أنه من أصل عربي ، فأصل أجداده من الجذاميين الذين وفدوا إلى مصر ، و استوطنوا مدينة الإسكندرية بعد الفتح الإسلامي .
و هكذا نتبين أن ابن عطاء الله إسكندري المولد ، مصري الموطن ، عربي الأصل ، و لهذا قيمة كبيرة من حيث أنه يمثل التصوف المصري في القرن السابع الهجري .
نشأته و طلبه للعلم : Razz
نشأ ابن عطاء الله في مدينة الإسكندرية في النصف الثاني من القرن السابع الهجري ، و يمكننا أن نستبين من حياته العلميه ثلاثة أطوار :
الطور الأول: نشأ فيه ابن عطاء الله طالباً للعولم الشرعية من تفسير و حديث و فقه و أصول ، و للعلوم العربيو من نحو و لغة و بيان . و كان ينكرفيه على الصوفية إنكاراً شديداً تعصباً لعلوم الفقهاء .
الطور الثاني : صحب فيه أبا العباس المرسي ، و تصوف على طريقة الشاذلي بعد أن زال إنكاره و تعصبه لأهل العلم الظاهر ، و لم ينقطع في هذا الطور عن طلب العلوم الشرعية ، بعد معرفيته أن صحبة الصوفيه لا تعني التجرد و ترك الاشتغال بالعلم ، أو بأي أمر دنيوي آخر يقصد به و جه الله تعالى .
الطور الثالث : يبدأ بارتحاله من الإسكندرية ، ليقيم في القاهرة ، و ينتهي هذا الطور بوفاة ابن عطاء الله سنة 709 هـ . ة هذا طور نضوجه و اكتماله من الناحيتيتن الفقهية و التصوفية، و الإفادة فيهما عن طريق التدريس و الوعظ.
شيوخه :
فقيه ناصر الدين بن المنير الجروي ، الإمام البارع في الفقه و العربية.
الشيخ شهاب الدين أحمد ين إسحاق الأبرهوقي ، مسند الديار المصرية
المحيي المازوني ، قرأ عليه ابن عطاء الله النحو .
الإمام حافظ شرف الدين أبو محمد عبد المؤمن بن خلف الدمياطي ، كان إماماً حافظاً حجة ، شيخ المجدثين و قد قرأ الن عطاء الله عليه الحديث الشريف.
الشيخ محمد بن محمود المعروف بشمس الدين الأصبهاني ، الذي كان إماماً في المنطق و الكلام و الأصول و الجدل .
الشيخ أبو العباس المرسي أحمد بن عمر ، المالكي الصالح المشهور ، كان علامة زمانه في العلوم الإسلامية ، فقد لازمه ابن عطاء الله الثني عشر عاماً ، و صار من خواص أصحابه .
الشيخ أبو الحسن الشاذلي علي بن عبد الله ، اشتغل بالعلوم الشرعية حتى اتقنها ، ثم سلك منهاج التصوف ، و هو صاحب الطريقة الشاذلية .
و على الأخيرين تتلمذ ابن عطاء الله في التصوف ، و أفرد كتاباً من مناقب هذين الشيخين ، سماه ( لطائف المنن في مناقب أبي العباس و شيخه أبي الحسن )
تلاميذه :
تخرج على يديه جملة من الفقهاء و الصوفية ، من أشهرهم :
الإمام تقي الدين السبكي والد تاج الدين صاحب ( طبقات الشفعية الكبرى )
الشيخ داود بن عمر المعروف بابن باخلا ، خليفة ابن عطاء الله ، في الطريقة الشاذلية .
الشخ أبو العباس أحمد بن الميلق السكندري الأصولي .
الشيخ أبو الحسن علي القرافي .
مكانة ابن عطاء الله العلمية:
بعد وفاة الشيخ أبي العباس المرسي أصبح ابن عطاء الله وارث علمه و القائم على طريقته ، و قد رحل من الإسكندرية إلى القاهرة ، ليقيم فيها ، و ليشتغل بالتدريس و الوعظ ، فتولى التدريس في أكبر الجامعات الإسلامية في ذلك العصر ، و هي الجامع الأزهر الشريف
شهادات العلماء له بالتقدم و الفضل:
•شهادة شيخه أبي العباس المرسي الذي قال( الزم ، فو الله لئن لزمت لتكونن مفتياً في المذهبين ) يريد مذهب أهل الشريعة ، أهل علم الظاهر ، و مذهب أهل الحقيقة : أهل علم الباطن . و قال مرة ( و الله لا يموت هذا الشاب حتى يكون داعياً يدعو إلى الله .
• شهادة الإمام الذهبي الذي قال : ( و كان ابن عطاء الله يتكلم بالجامع الأزهر فوق كرسي بكلام يروح النفس ، و يمزج كلام القوم بآثار السلف و فنون العلم ، و كانت له جلاله عجيبة ، ووقع في النفوس ، و مشاركة في الفضائل )
… ما قاله المناوي منوهاً بمكانة ابن عطاء الله و ثقافته ( إمام ، تاج علمه مرتفع ، و شمل فضله مجتمع ، و خبر نعته مشتهر ، و در حكمه منتثر ، و مصنفاته مفيدة ، و حلل ذكر على ممر الأيام جديدة ، له اليد الطولى في العلوم الظاهرة ، و المعارف الباطنة ، إمام في التفسير و الحديث و الأصول ، متبحر في الفقه ، و كان رضي الله عنه قد تدرب بقواعد العقائد الشرعية ، و هذبته العلوم ن فاستدل بالمنطوق على المفهوم ) .
• ما قاله داود بن با خلا واصفاً مجلس ابن عطاء الله ( يجمع الميعاد الواحد بين المواعظ و الحكم و الرقائق في طريق الأبرار ، و طريق المقربين ، دلالة بالعلم و النور ، و تربية بالأقوال و الأحوال ...... فكم من تائب تاب ، و تغيرت أحواله السيئة ، و أصءح و أناب ، و كم من غافل تيقظ ، و جاهل تبصر ، و كم من قلب قاس مظلم لان و تنور .
آثاره العلمية :
*أحكام العقيدة .
•أصول مقدمات الوصول .
•تاج العروس الحاوي في تهذيب النفوس .
•تحفة الخلان في شرح نصيحة الإخوان .
•تنبيه في طريق القوم .
•التنوير في إسقاط التدبير .
•حزب النجاة .
•حزب الناور و تكمام السرور.
•الحكم العطائية .
•دعاء .
•رسالة تكلم فيها فلى قوله تعالى : و إذا جاءك الذين يؤمنون بآياتنا فقل سلام ) .
•رسالة في التقوى ، و تنفيذ الفروض الدينينة.
•رسالة في السلوك.
•و غيرها الكثير
وفاته :
توفي ابن عطاء الله السكندري في القاهرة بالمدرسة المنصورية في الثالث عشر من شهر جمادى الآخرة سنة 709 هـ
و كانت جنازته حفلة للغاية ، دفن بالقرافة بقرب بني الوفا ، و قبره لا يزال موجوداً و بجواز القبر من الغرب قبة تحتها كمال الدين محمد بن عبد الواحد المعروف بابن الهمام و ابلقرب منها قبر محمد بن سيد الناس و قبة تحتها قبر عبد الله بن أبي جمرة . رحمهم الله جميعاً
ولد سيدي أمحمد عبدالله- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 141
الموقع : https://sidicheikh.yoo7.com
نقاط : 5833
تاريخ التسجيل : 19/06/2008
مواضيع مماثلة
» الحكم العطائية للعلامة الصوفي بن عطاء الله السكندري
» بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا رسول الله عليه افضل الصلواة والتسليم الى يوم الدين امين هذه القصيدة البدويه بعنوان دار الحبيب للشاعرمحمد بنسعاد وفقني الله واياكم
» أول رئيس للجزائر بعد1962م الرئيس أحمد بن بلة في ذِمَّة الله رحمه الله
» لقد تم الانتهاء من موقع سيد البشرية للعالم رسول الله صلى الله عليه وسلم
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
» بسم الله الرحمان الرحيم والصلاة والسلام على سيدنا ومولانا رسول الله عليه افضل الصلواة والتسليم الى يوم الدين امين هذه القصيدة البدويه بعنوان دار الحبيب للشاعرمحمد بنسعاد وفقني الله واياكم
» أول رئيس للجزائر بعد1962م الرئيس أحمد بن بلة في ذِمَّة الله رحمه الله
» لقد تم الانتهاء من موقع سيد البشرية للعالم رسول الله صلى الله عليه وسلم
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء 26 يوليو 2022 - 10:36 من طرف دين نعيمي
» من يعرف لنا المكاحلية ؟؟
الخميس 21 يناير 2021 - 15:10 من طرف الدين
» من شيوخ سيدي الشيخ
الخميس 21 يناير 2021 - 8:39 من طرف الدين
» ممكن شجرة سيدي حمزة بن بوبكر قائد ثورة أولاد سيدي الشيخ ؟
الخميس 21 يناير 2021 - 6:17 من طرف الدين
» قراءة في كتاب "الوسيط في تاريخ أدباء شنقيط" لأحمد الشنقيطي وبوبكرية الأقلال فقط
الأربعاء 25 نوفمبر 2020 - 18:23 من طرف chikh
» لماذا تجاهل المؤرخون هذه الفترة من حياة سيدى الشيح ؟!
السبت 4 أبريل 2020 - 22:02 من طرف mahmoudb69
» شجرة أولاد سيدي محمد بن عبد الله
السبت 4 يناير 2020 - 5:54 من طرف الدين
» من روائع محمد ولد بلخير
الجمعة 29 نوفمبر 2019 - 11:30 من طرف دين نعيمي
» سيدي أحمد المجدوب
الجمعة 11 أكتوبر 2019 - 15:30 من طرف Azziz
» صدور كتاب جديد.....
الأربعاء 9 أكتوبر 2019 - 14:24 من طرف Azziz
» ممكن التواصل مع الأستاذ سي بلمعمر
الإثنين 7 أكتوبر 2019 - 23:43 من طرف Azziz
» الرحال اللاجئون قديما
الجمعة 27 سبتمبر 2019 - 19:18 من طرف Azziz
» المرحوم / الحاج محمد عدناني في سطور
الثلاثاء 26 فبراير 2019 - 11:59 من طرف محمد بلمعمر
» كيف أتأكد من أنني أنتمي إلى قبيلة سيدي الشيخ?
الثلاثاء 19 فبراير 2019 - 22:00 من طرف manadh
» المنن في مناقب سيدي محمد بن عبد الرحمان
السبت 26 مايو 2018 - 5:43 من طرف الدين
» كتاب " امارة اولاد سيدي الشيخ"
الجمعة 25 مايو 2018 - 17:46 من طرف محمد بلمعمر
» قصائد بوشيخية .
الجمعة 6 أبريل 2018 - 9:53 من طرف محمد بلمعمر
» القصيدة التي أبكت رسول الله صلى الله عليه وسلم
الأحد 1 أبريل 2018 - 21:17 من طرف manadh
» شهداء معركة تازينة باليض.....
الخميس 1 مارس 2018 - 22:22 من طرف manadh
» أفضل الصلاة وأزكى التسليم على إمام الانبياء
الإثنين 19 فبراير 2018 - 11:04 من طرف بكري